النائب حسين الاسدي ناطقا رسميا
نحن نعرف ان لكل هيئة او حزب او تشكيل هناك ناطقا رسميا لها , يعبر عن ارائها ومواقفها السياسية والرسمية,فيكون لسان حال هذة المنظمة بمختلف مسمياتها .
|
|
انتخبوا مرشحكم الاصفر !!!
عرف العراق والعراقيون منذ العشرينيات من القرن المنصرم الانتخابات التشريعية وتشكيل البرلمان , حيث تشكلت الدولة العراقية على اساس نظام الحكم الملكي عام ١٩٢١ في ظل الاحتلال البريطاني ودخوله إلى عصبة الأمم من أجل حصوله على الاعتراف به كدولة مستقلة، وقد صدر أول دستور عراقي تحت مُسمى (القانون الأساسي العراقي) ومن خلال الاطلاع على هذا الدستور بالإمكان القول انه أوجد نوعاً من النظام البرلماني , فبعد التحول الذي شهده العراق من النظام الملكي إلى الجمهوري مر بخمسة عهود تحت النظام الجمهوري امتدت منذ عام ١٩٥٨ ولغاية ٢٠٠٣ .
|
|
ما هي العلاقة بين المكون السني والمعتقلات
ابتدءا فان شرف المرأة العراقية وعفتها وصون خدرها والخوف عليها ابجديات لا يمكن لاي طرف المزايدة عليها او ادعائها لنفسه دون غيره لان جميع ابناء هذا الوطن من الشرفاء اصحاب غيرة وشهامة ونخوة وهذه الصفات ليست حكرا لطرف دون طرف اخر او مكون او لون معين.
|
|
مناورات الولاية والخوف من مفاجأت ايران !!
يتحدث الاعلام الرسمي الغربي والاسرائيلي عن تزايد في حجم الشكوك حول نوايا ايران لذلك تريد الانظمة الغربية والدوائر الصهيونية معرفة دقيقة بما يجري هناك خصوصا بعد ان قامت الجهات المشرفة على البرنامج النووي الايراني بوضع مخزونها من اليورانيوم متوسط التخصيب الذي يمكن تحويله إلى…
|
|
الحسين عليه السلام شهيد الانتخابات
لم يبقى الا القليل لينطلق مارثون المنافسة بين المكونات السياسية ليحدد من خلالها الشعب العراقي خيارته من خلال التصويت وفق الأليات المتبعة في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات , بعدما أصبح الجميع امام قناعه لا يمكن التغاضي عنها ان صندوق الاقتراع هو الفيصل بين الاطراف المتنافسة ولا غيره لارتفاع الصوت هنا وهناك لغرض لي الاذرع القومية والحزبية والطائفية .
|
|
سنوات ألازمة...!!!
عندما ننظر الى المشهد السياسي العراقي في الوقت الراهن , نجد عام يمضي تلو الاخر دون تغيير في الواقع , وسنوات الازمات العراقية اكثر تدهوراً فهي مازالت تمتاز بالخداع والنفاق السياسي , والتجاوز على حقوق الموطنين والتلاعب في الرأي العام وتشتيت وحدة الصف القائمة بين اطياف الشعب من…
|
|
أيها النائب: على رِسْلِكْ!!!
أعجب لصغير صار نائباً فظن أنه صار بنيابته كبيراً، دونما إدراك منه أو استدارك عنده أن المرء يقاس بفهمه وموقفه لا بلقبه وموقعه، وهو ما عبر عنه الشاعر الفذ وهو يقول:
وليس يزدان بالألقاب حاملها بل يزدان باسم الحامل اللقب
|
|
السياسة اولا
تتوالد الاحداث عندنا وتتناسل .. ثم تكبر بازمان قياسية وتلقي بضلال قاتمة عل كل المحيط . ويصبح التعامل معها وكانها حالة مفروغ منها وعصية على التغير كسمات المستحيلات ..
|
|
تظاهرات الانبار طائفية وليست وطنية
هل التظاهرات الجماهيرية التي خرجت في محافظات الانبار والموصل وصلاح الدين هي تعبير عن رؤى وطنية أم أنها مدفوعة الثمن من قبل إطراف خارجية معروفة ؟
|
|
مسيحي العراق واحترام المشاعر
تمر علينا هذه الأيام الذكرى الأليمه لواقعة الطف الخالده ، هذه الواقعه التي تعتبر الخط الفاصل بين الحق والباطل ، بين الدين والدنيا، وبين القرار الذي لا تأخذه بالحق لومة لائم وبين القرار الذي يضع الزوجة والاولاد والبيت والمنصب لكي يتنصل من القرار الصائب الذي ربما قد يكون مخالف لقلبه فالكثير من هؤلاء القوم تنطبق عليهم القاعدة المعروفة والشائعة الى يومنا هذا (( قلوبهم مع علي وسيوفهم مع معاوية )) ,.
|