لانهاية للارهاب الا بالاطاحة بحكم ال سعود ومقاطعة تركيا
ان قوى الشر والشرك الوهابية الصهيونية التي سفكت ولاتزال تسفك دماء ابناء الشعب العراقي الى هذه اللحظة هي نفسها التي تقوم بسفك دماء ابناء الشعب السوري, وان قوى الشر والشرك هذه التي هدمت اضرحة ال بيت النبي محمد (ص) في بقيع المدينة المنورة هي التي هدمت اضرحة ال بيت النبي (ص) في سامراء,…
|
|
الصوم الحقيقي هو صوم الجوارح!
المقدمة:
حرارة صيف شهر رمضان يوقيك حرارة جهنم .
|
|
الشيعة وولائهم لآل البيت وما هو معنى الشيعة والتشيع !..
بسم الله الرحمن الرحيم
﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ﴾ سورة الأنبياءِ / ٧٣
|
|
الصمت المريب ...وجامعة الدول اليعربيه
صمت غريب....مريب....عجيب...من جامعة دول يعرب...ممثلة هذه الشعوب من المحيط الى الخليج...كأنها في سبات ارادي...او مرغمة عليه....ومن حولها ...ثورات وانتفاضات وهزات...الربيع العربي كما نسميه... ترى ما الامر...؟؟؟؟
|
|
غزو الكويت ... مازلنا ندفع الثمن
اليوم تمر ذكرى غزو الكويت في ٢ آب ١٩٩٠ ، اجتياح دولة عضو في الامم المتحدة والجامعة العربية واعلان ضمها الى العراق كمحافظة ، كان الغزو والضم متوقعا ، وعشية انتهاء الحرب مع ايران في ٨/٨/١٩٨٨ قال أحد المعارضين (صدام سيفقد تأييد الغرب وسيهاجم الكويت ) وبعد سنتين تحقق توقعه ، ولكن ايضا كان الغزو ضروريا ومطلوبا ولا بد ان يحدث ، عدة استحقاقات كانت تؤدي اليه :
|
|
اطراف الصراع في سوريا والحرب بالوكالة
ليس سهلا بكل الاحوال ان تعود سوريا اليوم الى ما كانت عليه قبل اندلاع الازمة هناك, أي قبل خمسة عشر شهراً من الاضطرابات التي عاشها ابناء الشعب السوري وبعيدا عن لغة التجميل والمجاملات لهذا الطرف او ذاك فالجميع يدرك ان العودة الى سابق العهد بات هدفاً بعيد المنال ومع ذلك .. فان الانهيار…
|
|
سترحلين عندما يرحل بشار ،،، ظهرت نوايا أموال قطر و تآمر تركيا "العثمانية"
ظهرت نوايا أموال قطر و تآمر تركيا "العثمانية" ...
فأي مصلحة بهذه ( الثورة البائسة) من تهديم هذا الصرح الفني الجميل : و هو قبر السيدة زينب بنت علي بن أبي طالب.، و هو يدر البلايين و ليس الملايين من العائدت لسوريا فضلا عن القيمة التاريخية و الإنسانية الزاهية ، و لم يصرف عليه السوريون و لا ليرة واحدة ...
|
|
شارات النصر في مديرية مكافحة الارهاب!؟
اتذكر جيدا رسما كاريكاتيريا نشرته صحف اجنبية وعربية في التسعينات يصور الطاغية المقبور صدام وهو بين انقاض وركام القصف الاميركي رافعا يده بعلامة الانتصار, وهي كناية او اشارة الى ان ذلك المقبور كانت له القدرة والصلافة على تزييف الحقائق بتصوير هزائمه وانكساراته الى انتصارات رغم…
|
|
خروقات امنية وقرارات كيفية تعصف بالديمقراطية !!!
ربما لم تصل الاجهزة الامنية العراقية الى مرحلة الرشد الكامل وبقيت رهينة ارادات فاشلة لبعض قادتها ومن يوجهها, فهذه الاجهزة و القوى الأمنية تعاني من كثرة العدد والتركيز على الكم بدلاً من النوع والإنضباط العسكري.
|
|
ذيول موزة وهستيريا الكراهية
لم تكن فتاوى التكفير ومنابر السوء ووعاظ السلاطين وتوجيههم لابنائهم بعدم التعاطف او دعم حزب الله وتحريم الدعاء في حرب تموز التي مثلت نصرا حاسما لحزب الله, الا تمجيدا واستمرارا في بناء اسطورة وخرافة الجيش الاسرائيلي تلك الاسطورة االتي راح يتغنى بها العروبيون لخيبتهم وفشلهم ولدونيتهم…
|