واشر أيضا ضعف الجانب ألاستخباراتي الذي لم يتمكن من كشف هذه العملية قبل وقوعها رغم ضخامة الاستعدادات لمنفذي هذه العملية وفي منطقتين داخل بغداد / التاجي وابو غريب .
وأضاف المرشدي ان الحرب على الإرهاب هي حرب معلومات وليس حرب جندي وبندقية ، وختم المرشدي تصريحه إن الفارين من ابو غريب هم من عتاة الإرهاب وهم الان طلقاء وهذا جريمة يحق الشعب العراقي وضياع لجهود ١٠ سنوات لقواتنا المسلحة الذين استشهد الكثير منهم لأجل إلقاء القبض على الإرهابيين ، فكم نحتاج من الوقت للامساك بهم ، ومتى نرى ونسمع عن لغة الاستقالة للمقصرين في أداء واجباتهم .