واضاف ان النصره الاكثر عداء من القاعدة وان سقوط الاسد يعني الايام السوداء في العراق وستندفع البهائم الانتحارية نحو الرمادي والموصل ومنها الى بغداد لتنفيذ المجازر البشرية بحق الابرياء لكون النصرة لا تفهم الا لغة الدم والمفخخات والقتل الجماعي وعليه يجب على السياسيين المتناحرين في العراق ادراك خطورة الوضع الجديد ان حدث وتقوية الجبهة الداخليه ونبذ الصراعات لتكون سدا حصينا امام هذه التنظيمات التي تؤمن بقتل النفس البشرية .