واضاف لوكالة انباء كل العراق [أين] ان " الارهاب استغل الجانب الانساني لينفذ عملية انتحارية من خلال تفخيخ عجلات عربة لدفع المعاقين بمادة السي فور وكان يجلس عليها احد الانتحاريين ".
واضاف ان " القوة الامنية راعوا الجانب الانساني لكنهم وقعوا بهفوة امنية مما ادى الى هذا الحادث الذي اوقع عددا من الجرحى ".
واشار عطا الى ان " الحادث لم يسفر عن استشهاد اي منتسب او مدني بل كان هناك عدد من الجرحى فقط ".
وكان انتحاري يجلس على كرسي معاقين فجر نفسه داخل مركز شرطة شمال الطارمية شمالي بغداد .