:: آخر الأخبار ::
الأخبار التخطيط: مشاريع متوقفة تعود للحياة بجهود حكومية مكثفة (التاريخ: ٢٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٤٠ م) الأخبار وزير الموارد المائية: مفاوضات مستمرة مع تركيا وإيران لضمان حقوق العراق المائية (التاريخ: ٢٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:١٤ م) الأخبار التجارة: مليوني طن من الحنطة والموسم يبشر بإنتاج قياسي (التاريخ: ٢٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٠١ م) الأخبار الحرس الثوري الإيراني: جاهزون للرد الحاسم على أي تهديد عدائي (التاريخ: ٢٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٤٥ م) الأخبار هبوط أسعار النفط عالميًا.. خام البصرة يسجل ٦٣ دولارًا وسط تقلبات السوق (التاريخ: ٢٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٣٧ ص) الأخبار السفير الإيراني يكشف.. ٣ آلاف سلعة تصديرية تعزز التجارة بين إيران والعراق (التاريخ: ٢٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:١٦ ص) الأخبار إحباط محاولة تهريب مستلزمات طبية في ميناء أم قصر الشمالي (التاريخ: ٢٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٩:٤٨ ص) الأخبار الصدر يبارك تحالف السوداني الجديد "البناء والتنمية" ويدعو الى العمل بروح الفريق الواحد (التاريخ: ٢٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٩:٢٨ م) الأخبار العراق يستعد لصيف ساخن وسط تحديات كبيرة في توفير الكهرباء (التاريخ: ٢٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٤٣ م) الأخبار السعداوي: لا تغيير مرتقب في قانون الانتخابات وتحالف السوداني الأقرب للفوز (التاريخ: ٢٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٣ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٦ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
٤ / خرداد / ١٤٠٤ هـ.ش
٢٤ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٦٠
عدد زيارات اليوم: ٢٥,٠٩٥
عدد زيارات اليوم الماضي: ٢٧,٣٠٩
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٣,٥٩٣,٣٧١
عدد جميع الطلبات: ١٨٩,٤٣٣,٠٧٧

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٣
الأخبار: ٣٩,٣٦٩
الملفات: ١٥,٧٣٧
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 التقارير

الأخبار حوار مع اللواء احمد الخفاجي وكيل وزارة الداخلية

القسم القسم: التقارير الشخص المراسل: عمار نعمة التاريخ التاريخ: ٥ / يونيو / ٢٠١٢ م ٠٩:١١ ص المشاهدات المشاهدات: ٧٤٥١ التعليقات التعليقات: ٠
اجرى الحوار عمار نعمة

الخفاجي: العراق على وشك التسلح بالطائرات السمتية ونصب منضومه الكترونية  لمراقبة الحدود سنبني منافذ حدودية  خلال هذا العام عبارة عن مدن جميلة ومنظمه  في سفوان والشلامجه وبدره وربيعه والوليد (٧٠٠) الف، منتسب  منهم ٤٠ الف ضابط، و ٢٠ ومركز تدريبي ومعهد عالي هي البنيه التحتية للوزاره . قال اللواء احمد الخفاجي وكيل وزارة الداخلية ان عملنا يتم وفق سياقات وخطط بعيدة الامد ، ونطور العمل في عدة ابعاد، واي جهاز يتكون من ثلاثة مكونات ، الاول هو البناء كمعسكرات ومخافر حدودية بأشكالها، وشبكات طرق، والان وزارة الداخلية وصل عدد منتسبيها الى رقم (٧٠٠) الف، وهذا الرقم يتألف من اكثر من ٤٠ الف ضابط، وتحت ظلال اكثر من ٢٠ معهد ومركز تدريبي ومعهد عالي لتخريج الضباط الذين لديهم شهادات جامعية ومعهد للمفوضين وكلية الشرطة لخريجي الثانوية والتدريب المتواصل ودورات في الخارج بالمئات يذهبون الى اوربا وامريكا واستراليا وبالتالي هذه المنظومة الامنية المعقدة  تسير باتجاه تطوير القدرة الفردية والافكار والقدرات
والقابيات ممكن عرض  نبذة مختصرة عن وكالة  الشؤون الامنية ؟
-  وكالة الوزارة لشؤون الامن الاتحادي تتألف من عدة مفاصل  هي  المقر الرئيس الذي يوجد في وزارة الداخلية وقيادة قوات حرس الحدود والمنافذ الحدودية والمديرية العامة للدفاع المدني والمديرية العامة لشرطة النفط والكهرباء ، اضافة الى  المديرية العامة للشؤون العشائرية .
•الانسحاب الامريكي هل ساعدكم في بسط الامن ام اثر بشكل سلبي على الامن ؟
خروج القوات الامريكية لم يخلق خللا لاننا منذ عدة سنوات نعمل بشكل منفرد وكان  تواجدهم خارج المحافظات وحسب الاتفاقية يدخلون للعمل عندما تكون هناك حاجة ، والحمد لله لم تظهر حاجة، وبقوا طيلة عامان هم خارج المحافظات ولا اثر لهم و نحن نقوم بالعمل الأمني المباشر وانتم لاحظتم هذا الشيء في الشارع .
•  على مستوى التقنيات الحديثة، هل دخلت في مفاصل عمل الوزارة ؟
-الوزارة الان على وشك ان تتسلح بالطائرات السمتية لمراقبة الحدود وسنعلن عن التفاصيل الاخرى عند اكتمال الاجراءات .
•وماذا عن مراقبة الحدود؟
القضية الاهم لدينا منظومة الكترونية على وشك ان تبنى  خلال اشهر فقط على الحدود السورية بكلفة  (٥٠) مليون دولار من الامكانيات العراقية , وقد تم حفر خندق بطول (١٧٠) كم عبرالحدود السورية وبعمق ثلاثة امتار وعرض ثلاثة امتار، وقد قمنا بشق طريق متواصل عبر الحدود السورية والايرانية، والان نقوم بانجاز الطريق ايضا على الحدود السعودية.
•  هل هي اعمال تبليط  ومن يقوم بها  ؟
نعم، اعمال تبليط، ولكن العمل لم ينجز بعد، لان المسافة هي (٣٠٠) كم متفرقة على الحدود السورية والسعودية والايرانية , تقوم بها عدد من الشركات، الخاصة وقد قطعنا شوطا كبيرا، فالتسليح والتجهيز والتدريب يجري على قدم وساق للنهوض بهذا الجهاز الكبير .
•  هناك فرق كبير بين منافذنا الحدودية  وبين المنافذ الموجودة في دول الجوار؟
ان هذا العام  سيشهد انجاز خمسة منافذ حدودية في الشلامجة وبدرة  وصفوان و ربيعة و الوليد بكلفة ٦٠ مليار دينار لكل منفذ والذي سيكون بمثابة مدينة نموذجية متكاملة وجميلة  فيها نحو ٢٠  دائرة منها دوائر الكمارك والكمرك العسكري والمدني والنقل والصحة والتجارة تتفوق على جميع منافذ دول الجوار .
•  بالنسبة لمنافذ اقليم كردستان الثلاثة ، هل يوجد تفاوض بشأنهن ؟
•  هذا الموضوع قيد المفاوضة على مستوى السياسة، وينبغي وفق الدستور ان تكون منافذ الاقليم مرتبطة بالمركز ، تشمل المنافذ البرية ومطاري السليمانية واربيل .
•  هل توجد لديكم سيطرة على المطارات؟
-المطارات مرتبطة بوزارة النقل ولكن امنيا  مرتبطة بنا وهكذا الموانئ .
•ابرز معوقات عملكم حاليا ؟
-    الحمد لله، وبجهود المخلصين لا يوجد معوق ، فالدولة خصصت ووفرت لنا الأموال ولكن تنقصنا القدرة على العمل ، و كيف ننهض بالعمل،  اي الارادة القوية والعزيمة للنهوض، فانت لديك أموال ولديك رجال ، ورجالنا الان يعملون من اجل  ان يصلوا الى مستوى عال . لكن نحتاج الى بعض المطالب منها تشريع  قانون لتخصيص مبلغ ثابت  للعمل الاستخباري بدلا من  المساعدات والمكافآت التي تعمل بها حاليا و هذا الموضوع قيد المناقشات في مجلس النواب كذلك نحتاج الى تشريع قانون الدفاع المدني وقانون وزارة الداخلية، وكلها تحتاج الى مناقشة ومداولة في مجلس النواب التي تأخذ دورها تأخذ دورها في التشريعات .
•  احد التقارير التي نشرتها الصحافة العالمية، ان القوات الامريكية كانت تولي اهتماما وزخما كبيرا للمجال الاستخباري، وكانت تخصص الاموال في هذا الجانب، ولكن بعد الانسحاب، قلت هذه التخصيصات بشكل كبير؟
-من المؤكد ان وقود الاستخبارات هو المال، العقول والكفاءات الاستخباراتية والمخلصين تحتاج الى المال من اجل التحرك والدعم والمراقبة وغيرها، وهذا ما ذكرناه انها تفتقر الى هذا الجانب، ولكن هذا لا يعني عدم وجد دعم ولكنه يتم بصورة غير مباشرة.
•كيف تتعاملون مع المعلومة التي تصلكم عن طريق المواطن
-هناك قاعدة معلومات، فعندما تأتي المعلومة فانها تدخل في دورة الاستخبارات، المعلومة تأتي خام فتمر بمخاض ومجموعة من الدراسات والتحاليل لتصل الى استخبارات، هذا النشاط والعمل يتم عن طريق دورة ومن خلال رجال اكفاء يقومون بتمشطيها واستخدام مجموعة من القواعد العلمية الاستخبارية لتظهر، وبالتالي على ضوئها تقوم هذه الاستخبارات بتفعيلها، وتحويلها الى حقيقة .
•ما مدى تنسيقكم مع الوكالات لاستخبارية الاخرى؟
-لدينا وكالة الاستخبارات ويديرها الاستاذ حسين علي كمال، وهناك تنسيق بين اكثر من جهاز استخباراتي، فلدينا جهاز الاستخبارات والاستخبارات العسكرية التي تكون بشكلين الاستخبارات العسكرية وحفظ الامن ، ولدينا جهاز الامن الوطني الذي كان وزارة الدولة لشؤون الامن الوطني، ولدينا وكالة الاستخبارات في وزارة الداخلية، وهذه الاجهزة لديها اجتماعات دورية من خلال خلية الازمة ومن خلال مجلس الامن الوطني ومن خلال اجتماعاتهم الدورية لغرض توحيد العمل حتى لا يتعارض العمل الاستخباري .
نسمع من خلال الاعلام ان هناك عناصر ارهابية ولكنها تعمل في داخل وزارة الداخلية، واخر ما سمعنا ان عمليات تهريب النفط تتم عن طريق منتسبين من داخل الوزارة ؟
-هناك شائعات كثيرة ولكن تحتاج الى ادلة، فانت تعلم ان عدد المنتسبين الذي يصل الى (٧٠٠) الف، يحدث احيانا مشكلة هنا ومشكلة هناك، وهذه موجودة في ارقى الدول، مثلا في جهاز الاستخبارات الامريكية والروسية، احيانا يظهر ضابط بمنصب مرموق ولكنه يعمل لحساب دول اخرى، ولذلك قاموا بتأسيس جهاز مكافحة الجاسوسية والامن الاستخباري داخل الاجهزة، ولكن بشكل عام، نحن مسؤولين عن حماية منشآت النفط كانابيب ومصافي وابار وحركة الارتال ولا توجد مشكلة في عملنا، ولكن قد تحدث بعض الحالات، مثلا ان هناك انبوب في مكان معين يثقب ويؤخذ منه نفط للتهريب، لكن يوجد لدينا فعاليات نشطة للقضاء على هذه الحالات، ولكن نحن ما زالنا في مستوى الحالة، وليست ظاهرة او وباء.
*  ملف  تهريب النفط اين وصلتم به ؟
- هناك متابعات دقيقة حول هذه الموضوع، ولا توجد ظاهرة تهريب النفط، ولا يوجد في البصرة، ولا برميل واحد، واتمنى من المواطنين ان يدلونا على اي شخص يقوم بالتهريب ان وجد.
•  هناك قضية التهريب في اقليم وكردستان؟
-هذه القضية تناقش على مستوى الدولة، واعتقد ان المشكلة ستحل من خلال تشكيل لجان لمعالجة هذا الموضوع اذا كان هناك تهريب او لا، وسيتم اقتراح او تم تقديم لجان مشتركة، ولكن كما ذكرت فان منافذ الاقليم لا نستطيع التحكم بها، لانها خارج السيطرة وهذا أمر معروف .
• على مستوى المصالحة الوطنية ودور العشائر، باعتباركم مسؤولين عن العشائر، زيارات رئيس الوزراء والاجتماعات التي تحدث في المحافظات، هل تسهم في زيادة اللحمة والتقارب ؟
-    الحمد لله الوضع الان جيدة، لا توجد مشكلة مع اختلاف طائفي او احزاب، نحن الان نلتقي مع العشائر، وانا كنت في بلد مع العشائر وكل الاطياف العراقية، وذهبنا الى كركوك وعقدنا اجتماعات، وهكذا في بقية المحافظات،  والمصالحة الوطنية قطعت شوطا. وهناك قضية مهمة احب توضيحها، الارهابي تحول بنظرة المجتمع الى مجرم منبوذ بعد ان كان يدعي بانه ثائر صاحب قضية ، وهذه العبرة في السياسة العراقية وسياسة الدولة تمكنت الاجهزة مجتمعة في الجانب الامني والسياسة الخارجية والداخلية والمصالحة الوطنية العملية السياسة برمتها، نجحت من تحويل الارهاب من صاحب ثورة وقضية الى مجموعة مجرمين بعد كشف ألاعيبهم وقطع الطريق عليهم  وهذا هو اكبر انتصار، فعندما يكون لدينا مجرم منبوذ اجتماعيا يمكن إلقاء القبض عليه ،لانه فقد قضيته، والإرهابي مرة يحلم بان يكون مثل الثوار الصينيين والفيتناميين في العراق لا توجد هكذا بيئة، لأنه وجد بيئة لفظته ، الشعب لا يريد هكذا أشخاص ، عبارة عن مجرمين وقطاع طرق، عندما يذهبون الى اي حي او زقاق، فان الناس ستقوم بالإخبار عنهم فورا، الناس لفظتهم، وهذا اكبر نجاح عن طريق جهد امني وسياسي وعسكري واقتصادي و اجتماعي .
• على مستوى المشاريع المستقبلية، هل هناك خطط إستراتيجية وتكتيكية في مجال تطوير عملكم؟
-    في كل جهاز لدينا أفكار تصب في هدف تحقيق الامن للبلد، وزارة الداخلية لتحقيق الأمن الداخلي، وهذا هو الهدف الاستراتيجي، فلديه قيادة قوات شرطة اتحادية خمسة فرق تعمل، وقيادة قوات حرس الحدود بـ٥٠ إلف رجل، وهناك خمس فرق وتشكيلات ضخمة، وحتى حكومة الإقليم لديها هدف تعمل عليه ، وذكرت الثلاثية التي تشمل: بناء مخافر وطرق وكمارك واجهزة ومراقبة وكلها تصب لحماية الحدود، وخفر سواحل وزوارق في الاهوار .. الخ، ولدينا شرطة الطاقة وحماية الانابيب وحماية الابار وحماية الشركات .. الخ، وقوة الكهرباء وحماية المحطات التوليدية ومحطات النقل ومحطات تجهيز والاعمدة التي تنقل الكهرباء .. الخ، فهذه كلها اجهزة تعمل وتريد ان تصل الى مرحلة تحقيق الامن وهكذا كل جهاز، فجهاز حماية المنشآت الحيوية فيه ١٠٠ الف رجل يحمي ٢٣ الف هدف.
•على مستوى الأنابيب ،غالبا ما نسمع في بيجي، ان هناك انبوب الناقل للنفط قد تعرض لاعتداء ارهابي؟
-    نعم، تحدث هنا وهناك، وتقع حوادث، ولكن هناك تعاونا، وقد قلت هذه الحوادث بشكل كبير، ولكن بشكل عام نحن نعمل لتحسين هذا الامر، لان هؤلاء مجرمين، مرة يقتلون مواطن ومرة يفجرون صهريجا ويسرق وهكذا فنحن في معركة معهم ولكنهم تحولوا الى منبوذين مع الزمن الى ان يأتي الوقت الذي لا يكون لديهم وجود في العراق.
•بالنسبة لمنظمات المجتمع المدني، فهناك منظمات لحقوق الانسان وللعشائر، هل هناك تنسيق في مجال مكافحة الجريمة ؟
- لدينا لقاءات اسبوعية مع العشائر، نتبادل الزيارات والدعوات معهم ، ولدي موقع على الانترنت اسمه (احمد علي الخفاجي) تجد فيه عشرات اللقاءات، وهذا اكبر انتصار عندما يدعوننا هم بأنفسهم ويخسرون كثيرا ويستقبلوننا بحفاوة، وهذا دليل عمق العلاقة والمحبة التي تربط الداخلية بالعشائر، على الرغم من اننا لا توجد لدينا سلطة عليهم، وهم ليسوا ملزمين بها، ولكن هذا دليل على عمق العلاقة، فهؤلاء شيوخ العشائر ووجوه القوم، وليسوا اناس عاديين،وهذه حققت اكبر النتائج هناك تنسيق كبير فهم شيوخ العشائر فهم رأس الحربة عند المواجهة في كل محفل وكل صولة تجدهم موجودين.
•كلمة اخيرة او خبر او معلومة او سؤال ؟
-    نحن نتمنى على اخواننا في مجلس النواب ان يحلوا مشكلة قانون الاحزاب وهي قضية مهمة، واعتبره انا اول قانون في الدولة الديمقراطية وهو له علاقة بالامن وخاصة التمويل المالي، وهي قضية مهمة، اتمنى ان يسن هذا القانون واتمنى من اخواننا واعزائنا في مجلس النواب ان يسنوا هذا القانون في الدورة القادمة او بعد العطلة وبالتالي يكون لدينا قانون يحدد التمويل المالي خاصة وبرامج الاحزاب حتى تكون لدينا ديمقراطية شفافية اسوة بالمؤسسات العريقة في العالم
.

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني