وشاركت الجاليات العربية والمسلمة في مجالس العزاء التي اقيمت في الحسينيات وفي مناطق مختلفة من البلاد. كما شارك في المراسم فرق من الكشافة والاطفال.
واثنت الكلمات التي القيت على الدور الحسيني في النهضة الانسانية في العالم، مشيرين الى استلهام ثورات العصر من ثورة الامام الحسين، حيث قال غاندي علمني الحسين كيف اكون مظلوما فانتصر.