ماذا يقول(الموروث التفسيري) عن الحقائق التي جاء بها القرآن؟وهل أنّ القرآن من كتب التراث ؟
هل أنَّ القرآن كتابٌ يحكي قصص الماضين ،أم أنه كتاب يتوقف فهمه على فهم المفردات المعجمية الواردة في بعض الآيات فقط ؟
ماذا يقول القرآن عن نفسه ،هل هو كتاب يعسر فهمه ولا يمكن إدراك مغازيه إلاّ من قبل فئة من الناس ؟
ما معنى التدبّر في القرآن ؟ وهل يكفي إتقان الأدوات التي يستخدمها أهل الفن فقط للوصول إلى معنى قريب منَ المراد ؟
إلى مَ ينصرف قول القرآن في الآية الثلاثين من سورة الفرقان:{قَوْمِي}؟ وهل يمكن أن نتلمس منها أن الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله راضٍ عن هذه الأمّة ؟
ماذا يعني قوله تعالى :(والذي أنزل إليك) هل عنى بذلك القرآن الجامع للسور والآيات ،أم عنى شيئاً آخر ورد ذكره في القرآن ،ولماذا يتسالم المفسرون على أنَّ المراد بالذي أُنزل هو هذا القرآن مطلقاً ؟
بماذا شهدت سورتا الأعراف ومحمّد (ص) على قضية سورة الرعد ؟
لماذا لم تتوالَ المعجزات الحسيّة وحدها على نبيّنا الأعظم صلى الله عليه وآله،إثباتاً لدعوته كما كانت تتوالى على الأنبياء السابقين(ع)؟
ما هي(الحقيقة الكبرى) التي أتتنا بها الآية الرّابعة ؟
هل يصح أن ينصرف إطلاق(الذين كفروا) إلى بعض المسلمين ،وما هو متعلّق الكفر في الآية ؟
ما هي الأسس العامّة التي يرتكز عليها التغيير المنشود في الأرض؟
كيف جعلت السورة العلم بالذي أنزل مقدمة للإيمان به ؟ وماذا تقول سورة الحج عن ذلك ؟
ما معنى(حكماً عربياً) ؟
ما هي حقيقية عقيدة (البداء) عند الشيعة ؟
هل توصَّل المفسرون إلى مراد الآية الأربعين من السورة أم لا ؟
أين هي صلة اسم الموصول في الآية الأخيرة ؟ وما ذا قال عنها المفسرون؟
هل يمكن لنا أن نفهم من القرآن من خلال ما تقدمه سورة الرَّعد؟
هذه الأسئلة وغيرها تجد أجوبتها في كتاب (القضية القرآنية في سورة الرعد – مباحث تدبرية في آيات السورة) بقلم العبد الحقير المسمى بكاظم الحسيني الذبحاوي .