:: آخر الأخبار ::
الأخبار "العراق يقترح صندوقًا عربيًا لإعادة الإعمار: خطوة نوعية نحو التعافي والتنمية!" (التاريخ: ١٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٥١ م) الأخبار أنقرة وأربيل وبغداد تبحثان مستقبل الـ PKK: نهاية مرحلة وبداية جديدة (التاريخ: ١٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٢٢ م) الأخبار عباس يدعو في قمة بغداد إلى انسحاب الاحتلال الإسرائيلي بالكامل من غزة (التاريخ: ١٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٣١ م) الأخبار السوداني يعلن عن ١٨ مبادرة و٤٠ مليون دولار لدعم إعمار غزة ولبنان (التاريخ: ١٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٤٢ م) الأخبار رئيس وزراء إسبانيا في قمة بغداد: فرض واقع جديد بالقوة في الشرق الأوسط يعيد مآسي الماضي (التاريخ: ١٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠١:٤٢ م) الأخبار قمة بغداد: بوابة الاستثمار العربي في العراق (التاريخ: ١٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٤٦ ص) الأخبار هبوط نفط البصرة... هل يتجه العراق نحو أزمة اقتصادية؟ (التاريخ: ١٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٩:٥٥ ص) الأخبار قوات الحدود تؤمّن طريق الحجاج وتوفر التسهيلات عبر منفذ عرعر استعداداً لموسم الحج (التاريخ: ١٦ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:١٢ م) الأخبار الرئيس الفلسطيني محمود عباس يصل بغداد للمشاركة في قمة العرب ٣٤ (التاريخ: ١٦ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:١٤ م) الأخبار ترامب بعد عودته من الجولة الخليجية: لقد حصلنا على ٤ ترليون دولار ! (التاريخ: ١٦ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٣٨ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٩ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
٢٨ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
١٧ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٣٥
عدد زيارات اليوم: ٣٥,٦٦٢
عدد زيارات اليوم الماضي: ٥٩,٦٤٤
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٣,٣٦٨,٠٣٩
عدد جميع الطلبات: ١٨٩,٢٠٨,٩٢٠

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٣
الأخبار: ٣٩,٣١٧
الملفات: ١٥,٦٧٥
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات لماذا يخسر فريق كرة القدم العراقي بشكل دائم

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: المحامي يوسف علي خان التاريخ التاريخ: ١٤ / نوفمبر / ٢٠١٢ م المشاهدات المشاهدات: ٤٢٦٧ التعليقات التعليقات: ٠

لعبة كرة القدم هي فن كبقية الفنون الاخرى مثل الرسم والموسيقى والنحت وغيرها لاتختلف عنها باي شيء على الاطلاق ...

ولو بحثنا في حياة الفنانين المبدعين واطلعنا على مسيرة حياتهم الفنية لاكتشفنا بان الموهبة التي يتمتعون بها والتي اوصلتهم الى تلك الشهرة التي عرفوا بها وانتشر صيتهم بفضلها بين الناس لم تكن كافية لوصولهم الى تلك المكانة الرفيعة داخل مجتمعهم او في العالم اجمع .... بل إن مممارساتهم وتدريباتهم المستمرة والمكثفة والتي لم تنقطع حتى اخر لحظة في حياتهم او الى نهاية توقفهم  عن الانتاج... هي السبب في تفوقهم واكتسابهم تلك الشهرة وتلك القدرة على الابداع .. فمن دون الممارسة الدؤوبة المتلاحقة سوف لن تتطور قدراتهم... بل إن انعدمت الممارسة  فسوف تبقى كل تلك الموهبة مركونة في ادمغتهم راكدة حتى تغيب مع غيابهم في موتهم ولا تبرز للعيان ويبقى صاحب تلك الموهبة مجرد انسان مغمور لا يعلم عن موهبته هذه احد... فيولد مغمورا ويعيش مغمورا دون أن يقدم لامته ومجتمعه نتاج تلك الموهبة المخزونة والتي لم يعرف كيف يستغلها ويوظفها لخدمة نفسه باعتبارها ثروة ذاتية قد تكسبه الشهرة وتدر عليه اموالا طائلة كما وجدناها عند العديد من المشاهير ...فلا عب كرة القدم مثله مثل أي فنان اخر لا تكفيه الموهبة او ما يتلقاه من دروس اكاديمية ومحاضرات في اسلوب وطرق هذه اللعبة من مدربيه إن لم يواكبها التمرين المتوالي المضني دون انقطاع.... فالتمرين والممارسة هي اساس كل خبرة وكفاءة يحصل عليها اللاعب لكي يحقق الفوز في ساحة المعركة مع خصمه في اية مباراة ويكون ندا قويا له والخبرة لا تتكون إلا بالممارسة الحثثيثة دون أي تهاون او تقاعس ...فقد ظهر على شاشة التلفزيون قبل عدة سنوات احد مدربي الفرق العالمية لكرة القدم التي فاز فريقه في احد المباريات على كأس العالم... وقال جوابا على سؤال من مقدم البرامج .. إن سبب فوز فريقي هو التمرين المستمر حيث كنت اقسم اللاعبين الى فريقين واجري لهما مبارتين يوميا تفصل احداها عن الاخرى استراحة لا تتجاوز الساعتين ومهما كان البعض يتذمر ويبدي التعب والارهاق فلم اكن استمع اليه واهدده بالفصل إن لم يستمر حتى اصبح فريقي بهذه الكفاءة التي مكنته من الفوز المؤزر .. فقد صدق ذلك المدرب الذي كان يدرب ابناء بلده ولم يكن اجنبي عنه وهكذا كانت تستمر الحالة يوميا دون كلل او ملل او توقف حتى موعد المباراة الحقيقية بين الفرق فيحصل على نتيجة الفوز بجدارة بفعل قدراته وكفاءاته العالية ... اما مدربينا والمشرفون على لعبة كرة القدم من اعضاء الهيئة الادارية فتجدهم يتحججون بفشلهم المستمر  بعدم كفاية الاموال المخصصة او بعدم وجود ساحات لعب جيدة او انهم لعبوا في ساحات غير ملائمة وغيرها من الحجج الواهية الغير صحيحة وليس لها ذلك التأثير الذي يحدد نتيجة اللعبة... فالخسارة تقع على اللاعب في ساحة المباراة وضعف كفائته وقلة خبرته على المناورة الصحيحة فيتفوق عليه الخصم المدرب تدريبا جيدا وصاحب الخبرة العالية واللياقة البدنية الممتازة .. فينطبق عليه المثل الذي يقول (( المايعرف يرقص يقول الكاع عوجة )) فاللاعب المتمكن لاتهمة الارض إن كانت(( عدلة ام عوجة)) .. فالشاعر الفطحل لا يهمه ان يكتب ابيات شعره على أي نوع من الورق الابيض او الاسمر او كان قلمه حبر او رصاص فالعبرة بقدرته على نظم الشعر ورفعة معانيه وحبكة كلماته ووزنه وهكذا الحال بالنسبة لجميع الفنانين من الادباء والروائيين والرسامين والموسيقيين .. فاعرف موسيقيا ملحنا لحن اروع الالحان التي غنى له العديد من المطربات والمطربين المشهورين لحن كل تلك الالحان على عود قديم مهلهل قد اكل عليه الدهر وشرب لكنه قدم اعظم الالحان كما اني لا زلت اذكر صديقى الفنان العالمي عامر المحاويلي  الرسام المبدع حينما كنا نجلس في احد النوادي ونحن شبان صغار فوجد حائط النادي الذي كان يزيد طوله على العشرة امتار فامسك بقلم الفحم ورسم منظرا رائعا عليه مستغلا عدم وجود الكثير من الزوار الذين انبهروا برسمه وصادف ان كان احد المسؤولين الاجانب من بين الجالسين فجاء وصافحه بعد أن توقعنا التوبيخ من قبل الادارة فاطرى عليه ذلك المسؤول اطراءا عظيما وعرض عليه ارساله الى الخارج لاكمال دراسته حيث لم يكن عامر انذاك سوى خريج الاعدادية .. فسافر فعلا واصبح احد الرسامين العالميين في ذلك الوقت وكان سبب قدراته الفائقة وعبقريته هو التمرين الدائم... إذ كان خلال جلساتنا يمسك بالقلم والورق التي لم تكن تفارقه ليرسم ما يشاهده امامه حتى اصبح بهذه الكفاءة العالية ..فلا عب كرة القدم كذلك لا يعيقه نوع الساحة أو جو المكان أو تأثير المشجعين كما يدعي المرجفون من المعلقين إذا كان ذو مهارة وكفاءة عالية .. فالتدريب والممارسة المستمرة من خلال مباريات تجرى بشكل متواصل يوميا كي تصبح لديه الخيرة  والكفاءة من خلال الموهبة المختزنة في دماغه هي التي تجعل منه لاعبا ماهرا ... فاجتماع العاملين  هما الذان يخلقا اللاعب المتمكن والمقتدر على مواجهة الفرق القوية والفوز عليها .. فليست هذه التدريبات العقيمة التي يجريها مدرب اجنبي لبعض الوقت ويقبض الملايين ولا يهمه اللاعب العراقي بل ولا يهمه العراق برمته فمهما يكن(( فزيكو)) يمكنه أن يكون حريص على فريق برازيلي غير انه لا يعقل ان يكون حريص على فريق عراقي لا تربطه به اية رابطة او مشاعر او احاسيس تدفعه لدفع الفريق العراقي الى النصر وهذه حقيقة لا يجوز تجاهلها... فالمثل يقول (( ما حك جلدك مثل ظفرك فتولى انت جميع امرك )) فيجب أن يعين مدرب عراقي اصيل  كفوء لا يكون قد عين لا نتمائه العرقي او الطائفي بغض النظر عن كفائته وخبرته بقواعد اللعبة واصول التدريب فمثل هذا المدرب الجاهل  لايمكنه ان يخرج فريقا جاهزا ومقتدرا على مواجهة الفرق الاخرى ... فالنظام الرياضي في العراق نظام فاشل هو الاخر .. فعلى الحكومة أن تعين هيئة مشرفة نزيهة وكفوءة ومخلصة  على فريق كرة القدم لكي تعين هي بدورها مدرب عراقي متمكن متخرج من المعاهد العالمية الاجنبية يدرك بان اساس الفوز هي الممارسة والتدريب الصحيح .. وعليه الضغط على الفريق بتدريبات شبيهة بما قام بها المدرب الاجنبي الذي ذكرته والذي كان يقسم فريقه الى قسمين ويقيم لهما مبارتين بينهما يوميا ففاز بكأس العالم أما إن بقينا على زيكو وبيكو من الاجانب فسوف نكون في خسران دائم ونسير الى الحضيض كما هي احوالنا الاخرى في هذه الايام والتي يسيرنا فيها الاجانب من كل جانب ورغم فوز فريق الشباب اخيرا على اليابان او فوزه في غيرها من المباراة لكنها لم تكن بفعل كفاءة الفريق ورفعة مهارته وسعة خبرته لكنها تأتت إما عن ضعف الخصم او فشل خطته في تلك المباراة او لضروف ملائمة اخرى خدمت الفريق العراقي ومع كل ذلك فحتى في المباريات التي ربح فيها المباراة كان لعبه ضعيفا ويدل على عدم الخبرة في كيفية التنقل وضعف لياقته البدنية بسبب قلة التمارين... يدلل على ذلك خروجه السريع بعد فوز واحد او اثنان... فلو كان الفريق قويا ومتمكنا لاستطاع السير في بقية الاشواط والمباريات المتتالية في التسقيط ولم يخرج بعد مباراة او مبارتين  لكي يعود خائبا مندحرا الى العراق.. على عكس لو عاد وهو يحمل الكأس لاستقبل استقبال الابطال  كما حدث قبل عدة سنوات في مباريات كأس اسيا .. مع انها مباريات لا تصل الى مستوى مباريات كأس العالم  .... ولو صادف وان التقى الفريق العراقي مثلا مع فريق لشبونة او ريال مدريد لحدثت كارثة كروية حقيقية في عدد الاهداف التي ستدخل شباك مرماه .. فليس العبرة في انتصار الفريق في مباراة واحدة او اكثر وانما في طريقة لعبه وقدرته الواضحة المتميزة المتواصلة  في الساحة وهو مالم نشاهده على الاطلاق مما يدل على سوء التدريب والاشراف ... إذ كان بالامكان أن يزيد المشرفون من كفاءة وخبرة اللاعبين بشكل احسن وعند ذلك يكون بامكانه خوض المباراة بكل جدارة مع اقوى الفرق ويفوز عليها بل ويستطيع أن يحصل على كأس العالم لو حضي بمن يستطيع أن يدربه التدريب السليم وبتمرين مستمر وكثيف وأن يحسن المدرب اختيار  اللواعيب على اساس اللياقة البدنية وليس بالواسطة والمحسوبية ونتمنى أن ياتي ذلك اليوم الذي يكون بامكان الفريق مواجهة ريال مدريد وغيره من الفرق العالمية وهو أمر ليس بمستحيل  ...!!!!


المحامي يوسف علي خان

التقييم التقييم:
  ١ / ٥.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني