 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ٧٤
عدد زيارات اليوم: ٣٠,٠٥٣
عدد زيارات اليوم الماضي: ٤٠,٧١٣
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٥,٨٥١,٠٨٣
عدد جميع الطلبات: ١٩٣,٢٠١,٢٧٦
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٨٧٣
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
قناة العربية.. عربية أم عبرية؟!
الإعلام، وسيلة لِنقل الحقيقة، وتَسويقْ الحَدَث ونشره، وهو وإن أُستخدِمَ كأداة حَربْ، إلا أنهُ لا يتَنصَلْ مِنْ تعريفه،
|
|
السَّلة الواحدةَ.. حَلْ الأذكياءْ
المولود الجديد يحتاج رعاية خاصة، وإهتمام كبير ليجد سبيله في الحياة، وعلينا ان نتفهم بكاءهُ وصراخه، فهما لغتهًُ الوحيدة، يُعبر عن كل مشاعِره من خِلالهما،هذا ما نجده مع اي طفل حديث الولادة، وهذا ما نجده مع تجربتنا الديمقراطية الحديثة. تجربة، جاءت بعد تراكم الدكتاتوريات، على…
|
|
هل ستطبق إستراتيجتك يا عبد المهدي؟!
مرحلة النضوج الإقتصادي التي يتمنى العراق بلوغها, لا تتم إلا بالعلاقات السياسية الآمنة, وهذا الوضع لا يبزغ فجره, إلا عندما نتمكن من حلحلة الصراع الراهن, لئلا نصل نقطة اللاعودة, فلا حل بعدها, والمنشطات التي يحتاجها مرض العقم الإقتصادي, لينجب ورثة أصحاء يساعدون كبيرهم النفط, وتقليل الضغوط عليه, ليخرج العراق بعدها معافى بكوكبة من التشريعات التي تخدم ابناء الأرض الواحدة, وتجعل ما تحت الأرض سبباً؛ في رفاهية من يعيش على ترابها.
|
|
مواقف عارية
*تسابق الرؤساء والمسؤولون العراقيون والعرب الى تقديم التعازي الى الحكومة الاردنية وعائلة الشهيد الطيار معاذ الكساسبة ولم يقدم احد العزاء لذوي شهداء سبايكر مع ان عددهم اكثر من ١٧٠٠ شهيد ،وقبلهم شهداء الصقلاوية ،وقبلهم قادة ميدانيين وطيارين ،فضلا عن مئات الشهداء الذين يسقطون يوميا بفعل المفخخات الخليجية الاميركية .
|
|
نهايتكم وشيكة
الاطراف السياسية الفاعلة في هذه المرحلة الساخنة الحرجة والمنعطف الخطر الذي يمر به العراق وشعبه تعرّض امال وطموحات الجماهير الى الضياع قبل ان تعرض نفسها الى خسارة هذه الجماهير ودعمها واسنادها وثقتها،كيف لا وهي تغرق في وحول الفساد المالي والاداري وبشكل مفضوح دون حياء وخجل الى درجة تضخم ثروات بعضهم وبلوغها الارقام الخرافية ،فضلا عن رواتبهم القارونية ، بينما يعيش نصف المجتمع تحت خط الفقر ؟!.
|
|
تأثير داعش على الإنفاق العسكري عالميا
الغرب تدفعها مصالحها لفعل أي شيء, حتى لو كان إحراق البلدان, فالغاية تبرر الوسيلة, شعار رفعوه ليعتاشوا من خلاله, ويكون أساس نظام حياتهم, واغلب الحروب التي حدثت في منطقتنا, كانت بفعل الغرب, هم يخططون لكي نتصارع مع بعض, ليستفيدوا هم, عن طريق بيع السلاح, والابتزاز, الحروب مجرد أسواق يتم فتحها, لترتفع صادرات الغرب.
|
|
الآراء حرّة ولكن ..!!
-١-
اذا كانت الآراء حرّةً – كما يقولون – فمن حقّ كل انسان أن يُبدي رأيه دون تهيّب أو تردد ..،
|
|
عندما يصرخ الأموات
مؤسف جداً أن نلمس الإصرار على برامج الجهل والخرافات، وإستغلال مشاعر الأبرياء، وزراعة الإنتهازية، وصناعة الأزمات، وإبتكار سلالم من رفات الضحايا، وصعود الرقاب على أنين الثكالى؟!
|
|
عبد المهدي "ينتصر" لـ "ذي قار"
عندما نتحدث عن التطور السريع الذي يلمسه المواطن, والخطوات الجدية في النجاح والتميز, فإننا يجب أن نتحدث عن قرارات شجاعة ومدروسة, وأساليب متطورة غير تقليدية, من شأنها أن ترتقي بالواقع الإقتصادي للبلاد عموماً, و المحافظات النفطية على وجه خاص.
|
|
الطريق للوئام السياسي
الاختلاف صفة مجتمعنا, هي حقيقة يجب الاعتراف بها, والعمل على أساسها, بما يضمن حقوق الكل, بعيد عن الأنانية, وخلق الصراعات التي إن بدأت , لا تنتهي بسهولة, هو المطلوب من ساسة اليوم, بلدنا الديمقراطي يمكن إن يكون مثالا للتعايش السلمي, إن نحن تمسكنا بالثوابت والمشتركات, التاريخ يطالبنا بالقيام بخطوات تنفع ولا تمنع, خصوصا والمنطقة تمر بمرحلة حرجة جدا, تحتاج منا إن نطفئ نار الفتنة, ونسعى لزرع الورود, في بستان حياتنا.
|
|
|
 |
|
 |
|
|