كسب الكساسبة وأنقرض القرضاوي
تضاف جريمة نكراء آخرى، الى قائمة طويلة من الإنتهاكات المنحرفة، وتعبر عن خطر العصابات الإرهابية، وأنها لا تنحصر بالعراق وسوريا؛ بل هي كالنار تسير في هشيم الأمم، وتحرق كل مكان تصله.
|
|
كن صبورا انه عبد المهدي
كانت تلك السيدة الكبيرة لطيفة جدا في تعاملها مع الزبائن، فهي صاحبة محطة الوقود التي توقفت عندها، لبحث عن مكان أبيت فيه، ولمليء خزان وقود سيارتي، في رحلتي الأولى، لزيارة واكتشاف الغرب الأمريكي، كل شيء مبهر، حتى تلك المحطة الموجودة في العدم، والتي احتوت كل متطلباتي.
|
|
صفقة سلاح ب ٣٠٠ مليون دولار لداعش
داعش, عصابات إرهابية, تسعى لتأسيس إمارة الظلام, بالاعتماد على أساليب ولادة إمارة إل سعود, عبر القتل والسلب والإرهاب للآخرين, لتمسك الأرض, مع دعم إقليمي خبيث, وإسناد كبير من المنظمات السرية, فما تفعله داعش من فضائع, هو حلم اليهود البعيد, كل هذا يجب إن يجعل من داعش كيان منبوذ, لكن مع شديد الأسف الداعمون لداعش كثر!
|
|
النفط: النظام السابق والمالكي. وعبد المهدي
إكتشاف النفط يعد الأهم في القرن الماضي، فقد جعل الماكنة الصناعية للدول الغربية تدور بسرعة أكبر مما كانت عليه، عندما كانت تستخدم الفحم، بالإضافة الى ذلك فإنه إستطاع أن يرفع من المستوى المعاشي للأفراد في البلدان التي تنتج هذه المادة، التي تشبه الدم في جسم الإنسان، فتغيرت بذلك طريقة عيشه ونمط حياته نحو الأفضل.
|
|
نار الكساسبة هل تدفء شتاء العرب ...!؟
مشهد حرق الطيار الإردني معاذ الكساسبة وتجليات الإجرام والبشاعة والمبالغة بالقسوة والإرهاب ، تعطي الدليل الأكيد بأن الإرهاب لايجيد قراءة العلامات الفارقة في البيانات الطائفية ، وهذا السرطان "داعش" لم يقصر وحشيته على الشيعة أو الكرد أو المسيحيين والأيزيدية ، إنما هو وحش فاتح فاهه لإلتهام العرب كل العرب ، والمسلمين كل المسلمين وكل ابناء الجنس البشري .
|
|
قوى تصعد بالحلول.. واخرى تبقى بالازمات
بسم الله الرحمن الرحيم
في ٨/٢/٢٠١٢ كتبت الافتتاحية بالعنوان اعلاه والنص ادناه ارى مفيداً اعادة نشرها:
"امام القوى خياران خطيران.. امامها خيار الازمات التي تتعيش عليها قوى في الحكم والمعارضة.. وقوى الارهاب ومن يهمهم زعزعة الامن وايقاف التقدم.. ويعتاش عليها المهوسون والمنافقون الجدد والقدامى.. ناهيك عن المافيات وقوى اجنبية يهمها بقاء العراق في تنازعه، وضعفه، وعدم انطلاقه.
|
|
نفط ذي قار منجز وطني مع سبق الإصرار والترصد..
الحلول المبتورة القاصرة البعيدة عن السياق الإقتصادي المنظم, هي أحد أسباب فشل السياسة السابقة, والتي زادت من الفساد المالي وأدت الى نتائج إستثنائية, وقف كثير من الساسة عاجزين عن تداركها وتجاوزها, فكانت العواقب زيادة الصراعات أكثر من قبل, والخسائر أصبحت أكبر!.
|
|
المالكي ومجالس الاسناد ... الأهداف والغايات ؟!!
تسع سنوات عجاف مرت من تاريخ الدولة العراقية بعد سقوط النظام البائد بمآسيها وآلامها وصراعاتها الطائفية والقومية ، ومازالت النار مشتعلة والحطب ابناء بلاد الرافدين الذي هو الاخر بدا يميل الى الحمرة ، وهو يقطر ألماً وحزناً على ابناء بلدٍ سُحقت كرامته لسنوات ، ليعود الارهاب ليسحق وجوده ومرت السنوات التسع بأرهابها ومفخخاتها والتي امست ماكنة الموت في البلاد .
|
|
عبد المهدي وزير طائفي
مخطئ من يقول إن وزراء الشيعة غير متفاعلين مع الجنوب، رغم أن هناك مشاكل كبيرة بين المركز والمحافظات، طيلة الفترة السابقة، في ظل حكومة المالكي، وهذا ما دفع حكومة العبادي، إلى حلحلة المشاكل، وأعادة السكة إلى مسارها الطبيعي، مما يساعد أبناء المحافظات الجنوبية إلى تطوير إمكانياتهم، والنهوض بواقعهم الخدمي والاقتصادي، والمردودات من تصدير النفط وانتاجه، ستدر عليهم بموارد مالية جيدة.
|
|
الحكيم بين تصورين
في تراثنا الديني ان نبي الله موسى عليه السلام سأل ربه تعالى – وقد كانت لديه خصوصية مخاطبة الله جل شأنه مباشرة - قائلا : ربي اسألك ان ترضي جميع الناس عني.
|