السيد العبادي خطوة شجاعة وننتظر خطوات
تعتبرعملية نزع السلاح من أربعة مناطق، ورفع حظر التجوال وإزالة الحواجر الكونكريتية، رسائل إيجابية وشجاعة حمالة لعدة أوجه أهمها أننا نسير الى الأمام.
|
|
تؤامة النفط ومصائبنا
منذ إن تم اكتشاف النفط, والعراق يتعرض لمحنة لا تنتهي, من فتن داخلية, إلى حروب مفروضة, تبعها حصار دمر البلد, وأخرها دخول القوات الغازية, فتحولت النعمة إلى نقمة, لم تجلب الأمان والسكينة, لأرض تحولت لساحة حرب إقليمية, وها هو شبح التقسيم, يدفع بالبلد نحو المجهول, بخبث غربي لإدامة حالة الضعف لكيان الدولة, فما هي الأسباب الخفية؟
|
|
نعم لتنظيم حرية الكلام
لا احد منا يصر على حرية تعبير مطلقة وبلا قيود، لان الكلام والكتابة مثل بقية التصرفات خاضعان للظروف والشروط. وكل السلوك البشري بحاجة الى تنظيم. بل ان المجتمعات الغربية لم تتفوق علينا الا بعنايتها الشديدة بالتنظيم. والتصنيف والقدرة على وضع تعريفات محددة، ومعايير تخضع لصيانة مستمرة.
|
|
افرحـوا تنتصروا
لم يخطر ببالي، حين كتبت عن فرح بغداد أمس، ان يمتعض أحد غير الذين عشّشت الكراهية في نفوسهم حتى صارت تفوح روائحها من أفواههم. لكن ان تأتيني رسالة غاضبة ممن كنت أظنه ظل يغني، ولا أقول يرقص فقط، طوال ليلة إلغاء حظر التجوال، فتلك مصيبة.
|
|
شكراً عبد المهدي..لأنك انصفتنا
بعد اشتياق طويل وغصة صاحبت قلوبنا لعقود من الزمن افتقدنا فيها حراك شعبي مستقيم يجمع الشيوخ والشباب لاجل قضية واقعية تمس حياة المواطن العراقي، نسمع عن تغيير يسبقه تقييم،نسمع عن خطوات ولو بسيطة ( يخطها الشعب بارادته) تعبر عن تغيير في فهمه للامور وكيفية التعامل معها، نسمع اليوم عن نصر عراقي بأمتياز في مجال التغيير الفكري للشعب ، نسمع عن فكر عراقي مستحدث،،فالناصرية اليوم تشكر وتثمن، الناصرية تعلمنا الدروس..
|
|
ازمة دبلوماسية .. ازمة عقول!!
يعيش العالم العربي ومنذ القدم حالة من الاضطراب وعدم الاستقرار ، ويكاد لا يمر يوماً الا وهو يخضع بصورة او اخرى للتسلط والاستعباد او احتلال تزخرف صوره حسب ما تقتضي الحاجة، والى الأن تعيش الدول العربية ( كدول رديفة) لمخططات استعمارية وضحت معالمها وكشفت اوراقها، فنحن دول المال والبترول لا ننفع الا بدور الكومبارس اما من يخرج ويمثل الدور الرئيسي فهم للاسف اولئك الذين يفتقرون لمواردنا..
|
|
كيف استقبل الزرقاوي معاذ؟
سربت داعش تسجيلاً مصوراً يوضح تنفيذ عملية الاعدام حرقاً بحق الطيار الاردني معاذ الكساسبة بعد ان وقع في اسرها منذ اكثر من شهر وبدأت منذ اللحظات الاولى الاردن مهتمة بفك اسر طيارها خصوصاً بعدما رهنت داعش اخلاء سبيله مقابل الافراج عن ساجدة الريشاوي التي تنتظر تنفيذ حكم الاعدام في السجون الاردنية مما شجع الحكومة الاردنية لاعتبارها فرصة ذهبية للتفاوض ولكنها ايضاً خسرت المفاوضات!
|
|
كسب الكساسبة وأنقرض القرضاوي
تضاف جريمة نكراء آخرى، الى قائمة طويلة من الإنتهاكات المنحرفة، وتعبر عن خطر العصابات الإرهابية، وأنها لا تنحصر بالعراق وسوريا؛ بل هي كالنار تسير في هشيم الأمم، وتحرق كل مكان تصله.
|
|
كن صبورا انه عبد المهدي
كانت تلك السيدة الكبيرة لطيفة جدا في تعاملها مع الزبائن، فهي صاحبة محطة الوقود التي توقفت عندها، لبحث عن مكان أبيت فيه، ولمليء خزان وقود سيارتي، في رحلتي الأولى، لزيارة واكتشاف الغرب الأمريكي، كل شيء مبهر، حتى تلك المحطة الموجودة في العدم، والتي احتوت كل متطلباتي.
|
|
صفقة سلاح ب ٣٠٠ مليون دولار لداعش
داعش, عصابات إرهابية, تسعى لتأسيس إمارة الظلام, بالاعتماد على أساليب ولادة إمارة إل سعود, عبر القتل والسلب والإرهاب للآخرين, لتمسك الأرض, مع دعم إقليمي خبيث, وإسناد كبير من المنظمات السرية, فما تفعله داعش من فضائع, هو حلم اليهود البعيد, كل هذا يجب إن يجعل من داعش كيان منبوذ, لكن مع شديد الأسف الداعمون لداعش كثر!
|