مضيع "صول" السلطة
ضياع الامتيازات من السياسي المنتفع قد تكشف لك عن معدنه. والأدق انها قد تكشف لك عن مستوى فهمه وإنسانيته أيضا. أظنكم سمعتم عن ذلك الـ "مضيع صول جعابه"، و "المضيع معلفه" و "المضيع المشيتين".
|
|
ميزانية ٢٠١٥...ربما
حديثنا عن البطالة سيتناول الشق الأهم منها والذي تفاقم بشكل مرعب واستفحل كداء عضال يصعب علاجه،
|
|
وفرّي دموعك أيتها العراقية فأن البكاء يطول؟!
حينما تمارس السلطة بمنطق الربوبية والأبدية، تمتلأ الساحة السياسية بالأصنام والعبيد، ولا يجوز للأحرار دخول حظيرة الكفر والإشراك بالحقوق المدنية، التي يشغلها جملة باكين على السلطة، متباكين على ذبائح أفعالهم، أهرامهم أوهام على رمال ومستنقعات التاريخ، مجبولين على فكر مقيد بأضغاث الاحلام، ينحني الخضعون والمتذللون ظهورهم كعبيد منافع (عالي المقام).
|
|
من هنا بدأت فكرة تشكيل أفواج الحشد الشعبي
خلال سنوات الفتنة الطائفية بين اعوام ٢٠٠٥ و٢٠٠٧ ،والتي تسببت بجراح عميقة في جسد اللحمة العراقية،
|
|
قانون الاحزاب.. سيفتح الابواب ام يغلقها؟
في ١٦/٤/٢٠١١ كتبت افتتاحية بالعنوان اعلاه والنص ادناه ارى مفيداً اعادة نشرها:
"مناقشة قانون الاحزاب في البرلمان سيعتبر مؤشراً عن توجهات البلاد، نحو تعزيز الديمقراطية او التضييق عليها. وما سنطرحه بعجالة –هنا- هو ما يجب ان لا يتضمنه القانون.
|
|
قطع رواتب الحشد الشعبي أخر الصفقات
لا يمكن لنا ان نصدق ما حدث في الموصل وتكريت ومناطق أخرى، ولا عقل لمن يقول أن داعش تمتلك تلك القوة التي تهزم جيش بحدود أربعة فرق في سقوط دارماتيكي مدوي، ولا يمكن ان تكون قوة غير نظامية تدير تسيطر وتدير معركة مساحتها الاف الكيلومترات، بينما التقارير العسكرية الى منجزات خلال السنوات السابقة، وإنفق على المؤسسة العسكرية بحدود ٢٥ مليار دولار؟!
|
|
تساؤلات مشروعة الى قادة العراق؟!
داعش عصابة ليست وليدة لحظة تاريخية؛ إنما تخرصات من نتاج عالمي، وكَمْ نفايات ومخلفات الحروب الباردة والعلنية، وخلاصة العنف والشذوذ والإنحراف، إجتمع العالم أخيراً بعد أن شعر الخطر لا يستثني أمة من الأمم، وكانت قرارات صادرة من أعلى مستوياته الرفيعة وبحضور دولي ملفت للنظر؟!
|
|
خطايا وآثام عمار الحكيم !!
في كل مفصل تاريخي حساس،او ممارسة ديمقراطية مهمة، تنفتح بوابات النقد والتجريح على مصراعيها، لتنال من رموز العراق الوطنيين،وأصحاب التاريخ الجهادي،المرصع بجواهر التضحيات الكبيرة والموسوم بقوافل الشهداء
|
|
ضعف "الرأي العام" و "التقاليد السياسية" في تجربتنا
في ٣٠/٥/٢٠١١ كتبت الافتتاحية بالعنوان اعلاه والنص ادناه ارى مفيداً اعادة نشرها:
"الراي العام، هو ليس مجرد انطباعات ومقالات متناثرة ومظاهرات مبعثرة.
|
|
في الحركة بركة يا وزراء حكومة ألعبادي
كشفت الأيام والأسابيع التي تلت تشكيل حكومة السيد ألعبادي عن منهج جديد لم يكن مألوفا في الحكومة السابقة التي كان يترأسها السيد نوري المالكي وهذا المنهج تمثل في حركة عدد من وزراء هذه الحكومة على المواقع والمنشات التي تقع تحت إطار مسؤولياتهم تاركين المكاتب والملفات لأوقات أخرى لا تأثر كثيرا على مهمة التواجد الفعلي في ساحات العمل والحركة.
|