البصرة وكتلة المواطن
عُرِفت كتلة ( المواطن ) وبالخصوص ( المجلس الأعلى ) قائد الكتلة بمطالبتها بحقوق البصرة وخاصة تشريع قانون (البصرة عاصمة العراق الاقتصادية) التي نادى بها رئيس المجلس الأعلى السيد عمار الحكيم خلال الأربع سنوات الماضية ،
|
|
حنان الجبوري... ومشعان الفتلاوي..!!
يبدو ان قارب الطائفية لم، ولن يرسو على جرف الأخوة، والمحبة، والتعايش السلمي بين جميع المكونات، والطوائف العراقية؛ طالما هناك وجود مجاديف تدفع به باتجاه الأمواج الجارفة، والرياح العاتية، التي أصبحنا ندور في فلكها؛ ونعيش في عتمتها أكثر من عقد من الزمن..
|
|
تحالف النيران الصديقة
حسب الشكل المعلن للتحالف الامريكي ضد داعش يبدو ان جميع أمم الارض ستتوجه الى العراق لخوض الحرب ،
|
|
الفرهود والحواسم والتجاوزات، بين الدولة والشعب
في ٣/٤/٢٠١١ كتبت افتتاحية ارى مفيداً اعادة نشرها:
"صرح مسؤول في البصرة ان اكثر من ٥٠ عائلة تلجأ يومياً الى المحافظة بحثاً عن خدمات افضل.. فتقوم باحتلال بنايات واملاك للدولة، مما يعمق ازمة المحافظة التي تحتاج اصلاً الى ٦٠٠ بناء عاجل في مجال التربية فقط.
|
|
الإعلام الحكومي وعمى الألوان !..
الإعلام سلاح اجتماعي سياسي خطير، ربما هو أقوى الأسلحة في صراعات الإرادات والقوى في عصرنا هذا، وسيكون أكثر خطورة في قابل الوقت، فهو أما محرك للرأي العام، أو مخدر له.
|
|
القرار الحكومي الحكيم يستند الى برنامج حكيم!..)
لن نستغرب, إذا ما صدرت قرارات جديدة للسيد رئيس الوزراء, تُرضي كل الأطراف؛
|
|
الدعم الدولي.. من السيسي إلى العبادي
لم يكن الشعب العراقي وحده, على ما يبدو يبحث عن التغيير, بل ان معظم الدول العربية والعالمية,
|
|
شكرا سيدنا الجنرال المخضرم : لقد بتنا مطمئنين!!..
بدءا ... و أولا ...لابد من تقديم آيات الشكر و الامتنان ومحاسن العرفان و الافتتان !!
|
|
أفكار للنهوض بوزارة النفط
تركة ضخمة من المشاكل في وزارة النفط, خلفتها ثماني سنوات من الضياع, مشاكل مع الداخل عبر صنع أزمات لا تنفع ,مشاكل مع الإقليم ,مشاكل في المؤانى , مشاكل في المصافي , مشاكل في علاقتنا مع الشركات العالمية, ضعف في السياسة النفطية, تداخل عميق بين العلاقات السياسية وأداء الوزارة النفطي, ومشكلة مرور النفط عبر المناطق الشمالية.
|
|
نباح على قافلة الألف بليغ
المجتمعات تموت أحياناً في طريق الحرية، وتتعذب بالويلات قبل الموت؛ حينما تذبح غايتها قبل الوصول إليها، ومن وصل الى الرمق الأخير لا يمكن إسعافه بالكلمات الرنانة وأصدائها الطنانة، بلا نكهة طيب تراكيب بطعم العسل؛ فليس كل مرارة تعني دواء ولا كل متعصب يذود عن الحق؟!
|