نقطة اللارجوع ..!
الإرهاب الأعمى، لم يترك رُكن مِن أركان الحياة، إلا وَقَدْ وَضَعَ عَليها لَمسة القتلْ والتخريبْ المتعمد، وَخَلَقَ الفوضى التي كلفها بهم أسيادهم، منْ آل سعود وَبَرميل الغاز القطري، وَمَن وَقَفَ إلى جَنْبِهم، سَواء بالسِر، أو بِالعلنْ، خَوفا مِن التطبيقْ الحقيقي للديمقراطية فِي العراق، كَونَه سَيَقُضْ مَضاجِعَهُم، وَتهوي كَراسيهم؛ التي بَنَوها بِدِماءْ أبناء جِلدَتِهم إلى الحَضيضْ.
|
|
المؤامرة
تختلف تعريفات مصطلح نظرية المؤامرة باختلاف وجهات نظر أصحابها، فالمؤامرة هي قيام طرف ما معلوم أو غير معلوم بعمل منظم سواءً بوعي أو بدون وعي، سراً أو علناً، بالتخطيط للوصول لهدف ما مع طرف آخر ويتمثل الهدف غالباً في تحقيق مصلحةٍ ما أو السيطرة على تلك الجهة، ومن ثم تنفيذ خطوات تحقيق الهدف من خلال عناصر معروفة أو غير معروفة. وللتبسيط يمكن القول بأن المؤامرة لها طرفين رئيسين،
|
|
الانتخابات القادمة والحفاظ على الوطن
ياحزن لا تقف على أبواب الوطن يتوجع الفؤاد ويئن
ونحن القادرون على تغير أقدارنا
أشهر قليلة ويتبدد غبار المعركة وننتخب من نريد ونفرز من نريد بشتى أفكارنا وتطلعاتنا إيمانا منا بان مسؤولية صناعة مجلس نواب قوي مسؤولية وطنية تقع على عاتق كل شخص فينا لاختيار الأفضل من اجل الوطن فمهما قدمنا لهذا الوطن لن نوفيه حقه.
|
|
ماذا تبقىّ لنا يا امريكا ....؟
تتكاثف مشاعر اليأس لدى المواطن العراقي المأزوم ، ويتساءل بحرقة تبلغ مراتب النواح والفجيعة ، بعد كل نوبة حزن او رعب يعيشها في يومه الدامي ،ثم يردد مع نفسه بحيرة وبلاهة سؤال الفجيعة ؛ ماذا تبقى لنا ياامريكا .؟
|
|
بالعلم تبنى الأوطان
تتبارى المجتمعات والدول, وتتنافس فيما بينها, من خلال ما توصلت إليه من التطور العلمي, والذي يعد أساس التقدم البنيوي لكل بلد, في مختلف الاتجاهات.
العلم ميزان التميز للمجتمعات, ودائما ما نرى إن المجتمعات المتطورة, هي أكثرها رعاية للعلم والعلماء.
|
|
ضعفاء ام مستضعفين...
خلال فترة سكينة وألم... لما يدرو في البلد من دمار وسفك دماء ونحر لاهلنا واصدقائنا بسيوف السلطة والمال تذكرت قصة الزاهد بشر الحافي في بغداد وكيف ان كلمات بسيطة هزت عرش الغرور والمال في النفس البشرية لتعطي للانسان قدره الحقيقي بالنسبة الى الاله .
|
|
لاننا اتباع المرجعية
خطابنا يختلف عن جميع الخطابات ورؤيتنا تبعا لذلك رؤية لها ما يميزها عن الآخرين , فلا نقول شيئاً نندم عليه لأننا نعي ما نقول فنحن هدفنا بناء الدولة العصرية العادلة , الحلم الذي سيتحقق بجهود الشرفاء والمثابرين وكل من ينبض قلبه بالحياة ,
|
|
نغير الواقع بصناديق الاعتدال..
النظر إلى العملية السياسية, بعدة عيون منها الواقعية, والخيالية, والطائفية, والمعتدلة, هذه النظرات, تقودنا ان نناقش محورين, المهم منها الواقعي, والذي يتشابه مع المعتدل, لأنه أمر واقع.
|
|
الأرض المحروقة والولاية الثالثة.
ثمة الكثير من الأمور والقرارات التي يتخذها السياسي؛ في ظروف عادية أو استثنائية، ثم يعود فيندم عليها، ويرجع في كلامه متوسلا؛ أو معتذرا في بعض الأحيان، مع الحفاظ على بعض ماء وجهه، أو على الأقل ما يعقد بأنه خرج منها بأقل ما يمكن من الأضرار.
|
|
كلهم يتساقطون ويبقى مراجعنا
روي عن النبي الأكرم محمد (ص) : (( إذا رأيت العلماء على أبواب الملوك فبئس العلماء وبئس الملوك وإذا رأيت الملوك على أبواب العلماء فنعم الملوك ونعم العلماء )) ...
|