مجلس النواب ...مراهقة سياسية أم شيخوخة مبكرة
البرلمان من المؤسسات الدستورية المهمة والتي يعوّل عليها في تأسيس الدولة الديمقراطية ، وتشريع القوانين التي تخدم هذه الديمقراطية ، وأعضاءه هم نواب ينتخبون بالتصويت السري المباشر ، وهم يمثلون الشعب في هذه المؤسسة ، والتي تعتبر من أعلى السلطات التشريعية والرقابية في الدولة .
|
|
مشاكل العراق والحاجة إلى حكمة حكيم
الحرب الأهلية الأمريكية (١٨٦١-١٨٦٥) ,حيث أعلنت الحرب من قبل الولايات الكونفدرالية الأمريكية, والمتمثل بالولايات الجنوبية بقيادة (جيفرسون ديفس),على اتحاد الولايات المتحدة الممثلة بالولايات الشمالية بقيادة ( أبراهام لنكولن),السبب الرئيس لهذه الحرب,
|
|
حاخامات الحكومة العراقية
يتضح يوما بعد يوم, دور المسؤول, أياً كانت صفته وزيراً أو رئيس وزراء أو نائباً في البرلمان, في ضرب مصالح الشعب العراقي, والسعي لسرقة أمواله بشتى الوسائل والطرق, ولم يتركوا طريقا يحقق مصالحهم ألا وسلكوه, حتى لو تطلب ذلك أن يتحالفوا مع الشيطان.
|
|
الصدر والحكيم، وحدة موقف ووحدة طريق
هذه حال أخواننا الأكراد اليوم,فبعد صراع طويل شاق مع السلطة الدكتاتورية العبثية, التي حاربت كافة طوائف وقوميات الشعب العراقي, من أجل الحفاظ على سلطتها الشخصية الدموية والبقاء على سلطة الحكم,وامتصاص الحقوق وتكبيل الحريات.
|
|
الانبار وبداية رسم الخارطة المجهولة للعراق
خَارطة مُتَعدِدَة الاِتجاهات! وَتَسير إلى مَسارات عِدة، نَتيجَة التجاذُباتْ، وَالأهواءْ والآراء، مِنْ بَعض السياسيين العراقيين، وَمَنْ يَقْف خَلفَهُم مِنْ دُولِ الجِوار، أو الاًستِعمار العالمي، وَكأنَ العِراق كُتِبَ عَليه، أنهُ يَجِبْ أن يَبقى في دَوامة العُنف، والقَتلِ المستمر .
|
|
مغامرات ومكاسب سلطوية
إن الانحرافات التي حدثت على مر التاريخ وفي تاريخنا المعاصر، كان سببها التقاعس عن نصرة الحق وخذلانه فلو أن المجتمع نصر الحق ووقف معه لما حل محله الباطل.
|
|
امتيازات للصدامين
عندما كان الزمن يسير وفق رغبات الطاغية, جاع الشعب وضاع في غيبة عصر النسيان, لا يرى النور, بل عاش في ظلام دامس, جعل من البلد سجن كبير, نعمل ونتكلم, بما يريده منا القائد وحزبه, صفقوا نصفق, ارقصوا على جراحات أخوانكم, نرقص و نغني,
|
|
الخدمة الجهادية من يستحقها ؟
كل مواطن يخدم بلدة بالطريقة التي يقدر عليها ويقدم كل ما يمتلك من اجل هذا الوطن الذي يحتضنه منذ الولادة وحتى الممات يوفر له الأمن والأمان سبل المعيشة الاحترام التقدير لان الوطن هو الملاذ الأمن لكل أبناءه له عليهم واجبات ولهم عليه حقوق لكن تبقى اغلب الحقوق مفقودة والسبب ليس بالوطن بل بالحكومات الدكتاتورية التي تحكم ذلك الوطن .
|
|
الوطن يبنى من خلال مشاركة الجميع
كل التشريعات السماوية, كفلت الحرية للمجتمع الإنساني, في العيش والتعايش بسلام.
|
|
البعث والنازية: مشتركات تاريخية
قلد هتلر وزير أعلامه(د.غوبلز) من الأوسمة والأنواط الكثير، حتى نافس فيها جنرال حربه المحبوب (رومل)، الذي لا يختلف أعدائه حتى يومنا هذا على تقديره، (أعدمه هتلر لتفانيه في حب ألمانيا وليس حب هتلر) .
|