البصرة.. توزيع البطاقات الالكترونية على الناخبين في المحافظة
القسم: أخبار العراق
التاريخ: ٢٥ / يناير / ٢٠١٤ م
المشاهدات: ٢٢٢٢
بدات اليوم السبت في محافظة البصرة عملية توزيع البطاقات الالكترونية على الناخبين في المحافظة .
|
|
داعش في الفيس بوك.!!
من المحزن جدا إن نرى في هذه الأيام تسابق الكثير من سياسيي العراق إلى عالم الانتر نت، وصفحات التواصل الاجتماعي، ووسائل الاتصال الأخرى، واصبحت من إيصال الحقيقة، والتواصل الاجتماعي إلى التقاطع، والتناحر، وفبركة الحركات، والفيديوهات، والتشويش؛ والتظليل على الرأي العام.
|
|
يا أهل البصرة .. لا تستحقون سوى دولاراً واحداً
البصرة مدينة ظاهرها فقير وباطنها غني، يعاني سكانها من شظف العيش، متوسدين الفقر، وملتحفين العوز والحرمان، فيما تمر من تحت مدنهم أنهاراً سوداء؛
|
|
ليس دفاعا عن آل.الحكيم فمآثرهم كافية
(تتعذب الأمة من اجل إيجاد حكيم لقيادتها لان حياة هذه الأمة مرتبطة بحكمة هذا الحكيم)
بيت الحكيم الذين لم يستطيع أحدا تجاوزهم علما وأدبا حتى ألان وهم قامة مجد باسقة لا تدانى في سماء العراق يبدوا غيرهم أقزاما أمامهم لهذا نقول لكل الذين كتبوا للنيل من آل الحكيم لم يجدوا مفرا من العودة إلى قاموس البعثيين ليبحثوا في أرشيف صنعه البعث المنحل لينشطوا به ذاكرتهم المعطوبة لعلهم يجدوا فيه عما كانوا يسعون للحصول عليه مع ذلك خاب سعيهم وجاءت معظم كتاباتهم إنشائية تقليدية ركيكة وليس هذا فحسب أنما ملأت حشوا فارغا كتبها هؤلاء الموتورين المتوارين خلف الأسماء المستعارة وهذا طبيعي لا جديد فيه طالما أن آل الحكيم طليعة امة وهم كذلك حقا وفي المقدمة وسيبقون
|
|
مدن الذهب الفقيرة
لقد انعم تعالى علينا، بثروات متنوعة وهائلة، وزاد الله تعالى أنعامه علينا، بان تخلصنا، من نظام سياسي فاشي، يعتقد أن الثروة والشعب، ملكه، وملك أبائه، فكان يتصرف بصبيانية،
|
|
الأقليم هو الحل ياعقلاء الوسط والجنوب
لا يختلف عاقلان من عقلاء العالم في حقيقة اقرت بها كل الأديان السماوية وهي أن دم الإنسان وكرامته أقدس شيء في هذا الوجود ،
|
|
مكرمة القائد بنكهة الديمقراطية!
كان الطاغية صدام صانع أزمات محترف، عاش المواطن العراقي أقصى درجات الحرمان والتهميش.. من قبل أزلام البعث، بتوجيه من رأس الفتنة الطاغية، حتى اخذ يدخل السوق بأزمة اقتصادية ويزج الشارع بفوضى، بعد ذلك يقوم بحل الأزمات والقضاء على الفوضى ويقول هذه مكرمة القائد الذي تعود المواطن العراقي على انتظار المكارم من ابو المكارم!!
|
|
السياسة والدين وشهوة السلطة
لقد كان مبنى الإمام علي علية السلام السياسي، في اختيار الولاة هو الحرص أشد الحرص على أن لا يكونوا من الذين لهم أطماع سياسية، أو حرص على السلطة وأن لا يكونوا من طلابها.
|
|
ثروات الشعب وذئاب السياسة
الثروات الطبيعية، تلك النعم التي أغدقها تعالى على عباده، لتحيا بها الشعوب، تلك النعم التي أغدقها تعالى على عباده، التي لا ينبغي لأحد أن يتحكم بها، سواه سبحانه، وقد جعل بني ادم خلفائه في الأرض، ليعمروا الأرض، وينتفعوا بخيراتها، فيما نصب بني ادم، بعضهم، ليكونوا وكلاء عليها، ويديروها، لتلافي الغبن والظلم.
|
|
يبلغ رصيدك بترو دولار..!
عزيزي المواطن, رصيدك المتبقي "كلمة حق عند سلطان جائر" يبلغ رصيدك الآن, بترو دولار واحد, بقرار صادر من شركة المالكي سيل (للخيط وخربط!) يرجى شحن خطك قريباً,
|