تجارة الغلمان في أفغانستان
أفغانستان الدولة المسلمة التي أنهكتها الحروب منذ سنين طويلة ولا زالت تعاني حتى بعد توقفها . ها البلد الذي كان يتمتع بالثقافة والحرية والانفتاح في ستينات وسبعينات القرن الماضي أصبح اليوم قي قمة الدمار والتخلف والانحلال فالذي يرى صور من تلك الفترات ويقارنها بصور حديثة لأول وهلة سينتابه التعجب والاندهاش وتتروى في مخيلته عدة أسئلة منها ما أسباب كل ما حدث لهذا البلد ومن المستفيد وما هو دور الشعب في كل ذلك ؟
|
|
مقبرة الغري وبهشت الزهراء
حين تنهض الأمة وترتقي , من المؤكد إن جميع بناها التحتية تنهض بالإجماع لتعطي طابعا عاما إن الدولة والشعب يريدان بناء وطنهم وحضارتهم .. هكذا تتكاتف جميع المؤسسات الحكومية والشعبية والمواطن العادي مع وجود قيادة حكيمة مخلصة ...تنهض الأمة وترتقي ....
|
|
١٠٠٠ صدام !!
انعم الله سبحانه وتعالى على العراق بثروات لم تملكها كثير من الدول العالم , بترول سياحة زراعة نهرين دجلة والفرات, كل هذه النعم والعراقي حاله ما بين تلك الصور اربعة ارهاب و خريج بطال ومتسول بطرقات أو ثمل نائم بالطرقات أو مع الارهاب او فاشل سياسي طائفي شبعان والوظائف بالجملة للسادة…
|
|
ضحايا سبانة ١٧
سأم انتظار أطلاق حريتي, وسجن طفولتي الذي أصبح عادة, طقوس أرهقتني, بين بكاء وحزن وحرقة ولامبالاة, فكل منهما شخص يرافقني كظلي, لم اعد اعرف نفسي, الصمت هو أنا, الغريب بين أقراني هو أنا, دُفنت أحلامي, حاضري كوابيس تلاحقني ليلا وخوف يطاردني نهارا، من أُناس لم يتحلوا بالرحمة, اعمل معهم منذ نعومة أظفاري.
|
|
بين الواجب والممكن وبيان النظرة نحو الموت
فالواجب هو ما لم يسبق بعدم ولا يلحق بعدم ، أما الممكن فهو ما سبق بعدم ويلحق بعدم
فالواجبٌ بذاته هو الله و الممكن هو الإنسان
ماهية نظرة الممكن للموت :
بما أن الإنسان كائن مادي فلا يرى الفناء إلا بتوقف الحالة المادية للإنسان أو ما تعرف بالحركات الفسيولوجية ، فمجرد خروج الروح من الجسم…
|
|
العراق في المركز الأول
لايخفى على الجميع أن المركز ألأول يشير الى التفوق والصدارة في جانب معين,سواء كان على مستوى الاشخاص أو الدول لكن العراق خالف هذا المفهوم الى حدٍ كبير
|
|
المبادئ الأساسية في صياغة العلاقات السياسية
بدأت تلوح في الأفق بوادر انفراج الأزمة العالمية، وملامح التهدئة التي بعدها في بداية المشوار، ولم تصل إلى مرحلة النضج النهائي؛ لكن تلك التحركات تحسب ضمن الإطار العام لحلحلة الأزمة في المنطقة عموما، والتي رسم ملامحها الإطراف العالمية الكبرى، ووصلت إلى شبه قناعة تامة؛ وإن لا انفراج للازمة العالمية القائمة ألان إلا عبر الحوار، والطرق السلمية، وترك لغة السلاح، والاجتياح العسكري الذي جعل المنطقة برمتها شبة ثكنة عسكرية، أمريكية، روسية، إيرانية.
|
|
براءة حامد العطية من أخيه المرتد
امتثالاً لأمر الله المبين في الآيتين الكريمتين التاليتين: [قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَاء مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ] (الممتحنة:٤) [وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ…
|
|
الدولة العصرية.. سبيلنا لإنهاء الطائفية
للأسف شهدنا خلال سنوات ما بعد التغيير حدوث فِتن طائفية أدت إلى إقتتالاً وقتلاً على الهوية, وكان يجب على من تسنم زمام الأمور مسك العصا من الوسط والابتعاد عن الخطاب المؤجج للفتن الطائفية, فلم أجد بين السياسيين الذين تسنموا المناصب القيادية في العراق الجديد, من لديه جدية في تشكيل (دولة عراقية) موحدة تجتمع فيها كل مكونات الشعب, من شيعة, سنة, مسيح, صابئة, أكراد, إيزيديين .....الخ.
|
|
اهالي منطقة الشاطيء في قضاء الهندية يستغيثون
((أهالي الشاطي يستغيثون))
ما هي حكاية مشروع استصلاح وري الجدول الغربي [ الرجيبه ] في قضاء الهنديه في محافظة كربلاء ؟
استطلاع / كاظم جابر الموسوي
|