دافعوا عن الوطن فكان جزائهم ( التشريد )...!
الوطن هو أغلى شيء على قلب المواطن العراقي الشريف الذي يشعر إن كل جزء منه ينتمي إلى تربة الأرض التي يعيش عليها, وهو مستعد لتقديم الغالي والنفيس للحفاظ على أرضه وماله وعرضه, وهذا لم يأتي من فراغ فقد قال رسولنا الأعظم محمد (صل الله عليه واله وسلم) : " من قتل دفاعاً عن ماله وأرضه وعرضه فهو شهيد " أذن القتل دون الأرض جزاءه الشهاده , والشهداء أحياء عند ربهم يرزقون, وأذا لم يقتلوا فسيصبحون أسرى وهذا أمر معروف.
|
|
العشائر بين الاحتلالين وحكم الطاغية!
رغم كل ما مر به العرق من تدخلات,واحتلال وظلم,أثبتت المؤسسة العشائرية وجودها وأصالتها وعدم تأثرها رغم ذلك.
|
|
مدينتي خضراء و حمراء
مشهداً دموي يسود الشارع العراقي بين قتيل وجريح وأستهانةً بدماء ألأبرياء ومشهداً يعكس مدى تواطىء المسؤولين في المنطقة الخضراء وعجزهم عن أيقاف نزيف الدم العراقي منشغلين بصراعاتهم السياسية حول المناصب و محاصصاتهم التي عثت بألارض فساداً .
|
|
نهج الحق
كثيرة هي الشخصيات التي كان لها بصمة في تاريخنا البشري على وجه العموم وفي أممها على وجه الخصوص ، وكثيرة هي الشخصيات التي كانت مثار جدل بين مختلف الأوساط المتخصصة أو العامة وإذا كان الاختلاف على هذه الشخصية أو تلك بين قوم مؤيدين وقوم معارضين فان المساءلة لا تعدو كونها اختلاف عادي ولكن أن يكون الاختلاف بين أوساط الأمة نفسها ليصل لحد القتال والتناحر فان الأمر يستدعي الجلوس على طاولة النقاش والتأمل ومن قبلها مراجعة جدية وعميقة للمصادر.
|
|
البؤس والتكنولوجيا
زمانٍ مضى ، سنينٍ تصرمت اُقتصر النشر والتوعية والتبليغ فيها على الأنبياء والرسل فقط بين إنجيل وتوراة وقرآن , فأداء الرسالة صعب جدا ,الكثير من الأذى ناله أصحاب الرسالات السماوية ، فاتبعهم الكثير وانحرف عن مسارهم أكثر ، رغم إن الهدف من نشر الرسالات هو( للإصلاح) ليس إلا.
|
|
وعود الفرسان
أذا ماحاولنا أن نفهم عالم السياسة والدخول في دهاليزه,سنجد أن أهم مايميزه هو صعوبة الوفاء بالوعودوعدم الألتزام بها,وضياع الأهداف بسبب المطامح الشخصية ومغريات السلطة وضياع الاهداف والمناكفات السياسية التي أصبحت صبغة تميز عالم السياسة وفي العراق على وجه الخصوص ألا أن هناك أستثناءات لكل قاعدة .
|
|
العَدلُ أساسُ المُلكِ
كلمةُ من ثلاثةِ حروف، خفيفة باللسان وثقيلةُ في تطبيقُها، وردت كلمة (عَدل) في القرأن مراتٍ عديدة ومنها قوله تعالى
|
|
ما حججت إلا أنا وناقتي وعلي ابن يقطين
علي ابن يقطين احد تلاميذ للإمام الصادق(عليه السلام) ويمتاز بالورع، والتقوى، وكان من أتباعه المخلصين حيث روى عنه.
|
|
سوبر مان سياسي
على غير العادة وبدون مقدمات قرر السيد سوبر مان الدخول الى الساحة السياسية بعد ان عرفناه مقاتل شرس لا يخاف الموت ، طبعا غيبة سوبر مان كانت طويلة امتدت لا اكثر من عشر سنوات ، ولكن على ما يبدو ان هذه الغيبة الصغرة كانت بسبب دراسة الوضع السياسي والوضع الامني والاقتصادي حتى يستطيع تدارك اماكن الخلال وتلافيها في المستقبل القريب .
|
|
السياسي والإصلاح في العراق
ابرز قياديي العراقية بعد اعتذاره للمالكي:سحب الثقة من المالكي لن تحل الازمة السياسية في البلاد
|