ظــهـور الــنـزوات الــمكـبــوتة
ان الاحداث السياسية والامنية التي تعيشها المنطقة العربية أصابت الادراك والحس السليم بالسقم, ولم يسلم منها حتى الطبقات التي تدعي العلم والثقافة و بدأ يظهر في انماط من السلوك المتطرف نتيجة الشعور بالاضطهاد الذي هو نتاج متولد من الدور السيء الذي يقوم به الاعلام في تضخيم القضايا, ودور البروباغندا في تغيير الوقائع باستخدام الكذب وغسل العقول
|
|
الأستراتيجية بين التحالف والتآلف
يقول المحرر غاندي (( توجه الحكام للمبادئ الثابتة التي يجب أن يؤسس عليها الحكام الرشيدة منهجه في الحكم ألا وهي أن شعبة أولاً وليس هو فربان السفينة يموت لينقذ سفينته فهو المسؤول عنها , فهو يضحي بحياته لينجو بها لبر الأمان لا العكس )) . بعد الفوز الذي حققته الكتل والأحزاب السياسية…
|
|
القدس وبوذا..؟
تعتبر القدس مدينة مقدسة عند أتباع الديانات السماوية الثلاث: اليهودية، المسيحية، الإسلام, وبعدما فتحها النبي الملك داود في عام (١٠٠٠) قبل الميلاد واعتبرها عاصمة له, ثم جاء بعده ابنه النبي سليمان الذي قام ببناء هيكله المسمى بهيكل سليمان.
|
|
العيش في العراق
الكثير منا زار الدول الغربية، وعاد معجبا بهذه الدول ومنبهرا بحضارة تلك الدول، وتقدمها في كافة مناحي الحياة. لكن الكثير منا لا يعرف النعمة التي مَنَّ الله بها علينا، وصدق المثل الذي قال ( اللي يشوف مصيبة غيره تهون مصيبته عليه)، وهو مصداق لما قاله الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) " للنظر لمن هم دوننا في العيش لنعرف عظم نعمة الله علينا".
|
|
الشعب العراقي يقتله المسؤول العراقي
كل العمليات الإرهابية في العالم يمكن ردعها وإقافها والتخلص منها والى الأبد إلا الإرهاب في العراق ، فهو مستمر والى الأبد ما دام المسؤول الأول عليه من كبار مسؤولي الدولة والقائم بتنفيذه أحد القيادات والأدوات جميعها من ممتلكات السلطة العراقية ، فكيف إيقاف هكذا إجرام إذا كان القائم…
|
|
تاريخ عشيرة خفاجة في محافظة واسط (الكوت)
تاريخ زعيم قبائل خفاجة الامير عمران بن شاهين الخفاجي( ٣٣٠ ـ ٣٦٩هـ / ٩٤١ ـ ٩٧٩م )أمير البطيحة معروف ومدون في كتب التاريخ (١).
|
|
ان "الحضارات القديمة" التي وصلتنا كان مصدرها "الأنبياء (ع)" بالهام الخالق جل وعلا
أرى ان الحضارات التي انبثقت في ارجاء مختلفة من المعمورة على مر التاريخ كحضارة وادي الرافدين والنيل والصين وبيرو واليونان وفي مناطق أخرى،كان "مبدعها وملهمها هو الله" سبحانه وتعالى،وذلك من خلال "١٢٤ ألف نبي ورسول" ، بحسب الروايات المعتبرة ،
|
|
متلازمة السياسه...والتساؤلات المشروعه
محاربين، كل ينسب لنفسه تاريخاً مجيداً، وحكمة لا تضاهى، ومواقف لا يأتيها الباطل، وأمالاً حاشا لله ان ينهض بها غيره، وكيلا للتهم على هذا وذاك... ثم تتحدث الفضائيات عن زيادة في تفشي انفلونزا الخنازير وتعتبر ذلك شيئا خطيراً لانها لا تعرف عدد ضحايا الكوليرا، والبهارزيا، والتدرن،…
|
|
أهالي بغداد يكتبون شهادة وفاتهم ويقدمونها للمالكي
لم يجد ابناء بغداد بدا من قلب المعادلة والتقدم نحو الحكومة الاتحادية بشخص رئيسها كونه القائد العام للقوات المسلحة ووزير الداخلية وكالة والمسؤول عن الملف الأمني بشهادة وفاتهم لإراحة الحكومة وتجنيبها حالة الحرج المتأتية من عجزها التام في وقف الانهيار الامني الذي يلف الشوارع والأزقة والساحات وياخذ معه كل ما له علاقة بالحياة والوجود ولم يتوقف لحظة منذ ايام دون ان تتمكن الحكومة من وضع حد لسطوة العصابات الإجرامية والإرهابية وهي تحصد أرواح الأطفال والنساء والرجال والشيوخ وتثير الرعب والخوف والموت والدمار.
|
|
أرض الأموات ...
خطة أجمع الخبراء على فشلها لكونها خطة عسكرية وليست أمنية تستخدم لمسك الارض ولا تستطيع مواجهة الإرهاب، وجهاز لا يمكن أقناع طفلا باستبداله بقطعة حلوى، وكلاب لم تصل بعد ولا يعرف مدى فعاليتها وتأقلمها مع أجوائنا، وحدود مفتوحة لكل من هب ودب ودم عراقي يراق كل يوم بلا حساب أو كتاب.
|