أردوغان، والتظاهرات!
على وقع التظاهرات القائمة في إسطنبول، إحتجاجا على قرار تحويل ساحة تقسيم الى مركز تجاري؛ قال رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان مانصه ((كل الطرق ماعدا صناديق الاقتراع تظل غير ديموقراطية، مضيفا أن بإمكانه حشد ملايين المتظاهرين المؤيدين للحكومة لو أراد ذلك)) وأنا أسأل أردوغان…
|
|
التحليل السياسي : عودة الطائفية في العراق ..حقائق ام مخاوف
اعداد: قسم الدراسات والبحوث في مؤسسة وطنيون الاعلامية
|
|
الحكيم اذاب الحديد فمن يذيب الجليد ؟.
المفارقة الكبرى واللافتة ان الاطراف السياسية العراقية والمحللين والمراقبين والمتابعين للشأن العراقي والمعلقين وكتاب الاعمدة وحتى المواطن البسيط ..كل هؤلاء يتحدثون وينتظرون ويترقبون موعد انعقاد اللقاء الذي دعى له السيد الحكيم في آخر مبادرة اطلقها نهاية شهر مايس او آيار الماضي وقد اسموها مبادرة اذابة الجليد !.
|
|
الفنان التشكيلي الاستاذ عامر سلمان الشمري
من مواليد ١٩٤٧ بابل ,فنان تشكيلي ومصمم نسيجي الاول من نوعه في العراق والعالم .
|
|
أتباع أهل البيت وحروب الرّدّة!
كثير من حضارات ومنجزات الأمم، تأتينا عبر التأريخ، وقد يكون قسماً منها خالداً إلى يومنا هذا، حيث أنها: تُجسد لنا ماهية تلك الفترات من الأزمنة، والانعكاسات المترتبة عليها، من خلال النهج الذي كان يُعمل بهي آنذاك. ولنأخُذ ما يسمى بالعصر: (الذهبي للدولة العباسية)، ونرى بيان مدى صحة…
|
|
أكفاء السياسة وأكفأ المصالح!!!
مسلسل لا ينتهي وقصص لا تحصى ولا تعد في بلد تكالبت عليه المخالب والأنياب، شعب وقع فريستا بين كلاب الأرض وبائعي الضمير، لا يروق لهم إلا أن يروا أنيابهم في أجساد الآخرين، ومخالبهم فيها بقايا أشلاء الأطفال، والشيوخ، والنساء، والشباب بعمر الزهور منتظرين شهادة النجاح التي هي أملهم…
|
|
صراع دائم . وخيبات امل مستمرة ..
الهروب من البلد يعني الهروب من عالم الدنيا .
... واذا نمت على وسادتك وانت مرتاح البال ف تأكد انك لاتحمل هم اهلك .
نحن في بلد المؤامرات .
|
|
المتظاهرون في العراق سلميين وفي تركيا ودول الخليج متطرفين!!
إن العالم اليوم أصبح يقاد من قطب واحد وهذا القطب ينظر لمن يسير بركابه ويأتمر بأمره حليفا يسنده في المحافل الدولية ويقدم له التسهيلات الكثيرة وصفقات السلاح وغيرها ، يقود هذا الاتجاه الولايات الأمريكية راعية الديمقراطية وحقوق الإنسان ومن ورائها الدول الغربية واغلب الدول العربية…
|
|
دعوة العراق
اليوم عادت بي الذاكرة قليلاً إلى ماقبل سنوات، تذكرت لقاء تم مع عزيز العراق لقيادات أحد مكونات تيار شهيد المحراب، وكنت حاضراً حيث جاءوا يشكون التهميش من الحكومة وعدم حصولهم على إستحقاقهم كمجاهدين يشهد لهم سماحته، كان رد السيد :- كم مرة طالبتم ومَن طالبتموه..؟
|
|
الأردنيون حكومةً وشعباً يجب مقاضاتهم لا الأعتذار لهم
لقد تعود الأردن حكومةً وشعباً على الرقص على عذابات الشعب العراقي ، فذاك ملك حسين الذي لم يزر العراق في فترة الحرب إلأ وتشتعل الجبهة بهمجية قائد الضرورة ويخسر العراق وكذلك الجارة إيران المئات من شبابهم المظلوم ، فكان الأردن يعتاش على تلك الحرب من خلال ميناء العقبة الذي يجلب لحكومة…
|