وقال المولى في مؤتمر صحافي إن "نتائج لجنة الداخلية هي نتائج سياسية، ونستغرب قيام اللجنة باعلان النتائج وهي لم تستضيفنا على الاقل كشهود وليس معتدى عليهم".
وأوضح، أن "المعتدين علينا ليسوا من وزارة الداخلية وانما من حماية وزير التربية الذين يعملون بأجر يومي ولكن يحملون السلاح ويرتدون اللباس العسكري"، لافتا الى أن "مسؤول حماية وزير التربية محمد اقبال كان يعمل بمخابرات صدام ومتهم بجرائم ارهابية".