وقال :" ان التصعيد بين علاوي والمالكي عبر الرسائل والاتهامات المتبادلة سيؤثر سلبا على الشارع العراقي والعملية السياسية والوضع الامني ، والاصح هو عبر الحوار والتفاهم والجلوس حول طاولة واحدة لايجاد حلول متفق عليها بين الطرفين وذلك لمصلحة البلد العليا ".
واضاف عثمان :" اما بالنسبة لاتفاقات اربيل ، فكان من المفروض ان تنشر جميع بنود الاتفاقية ، السرية منها والعلنية امام الشعب العراقي وان تناقش داخل قبة البرلمان ".
واكد :" ان رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني لم يوقع الا على اتفاقية واحدة وتم اعلانها في البرلمان اما بقية الاتفاقات المكتوبة وغير المكتوبة فهي بحوزة اللجنة الثلاثية المتمثلة برافع العيساوي وروز نوري شاويس وحسن السنيد .