وقال الدليمي في حوار ،لدينا ١٣ مليون طالب يحتاجون إلى متطلبات دراسية، ولدينا ملاكات تعليمية وتربوية تقدر بـ ٨٠٠ ألف، مؤكدا أن "المحاضرين المجانيين سدوا شواغر كثيرة في المدارس".
تابعوا قناتنا على التلگرام
👇👇👇👇👇👇👇👇
وأضاف أن "التربية كان لديها ضعف في قضية البنى التحتية الإلكترونية"، لافتاً إلى أن "العقد الصيني يتضمن ٧ آلاف مدرسة في العراق".
تابعوا قناتنا على التلگرام
👇👇👇👇👇👇👇👇
وبشأن المناهج الدراسية بين الوزير أن "المبلغ المخصص لطباعة الكتب يكفي لـ٥٠% من الحاجة"، مؤكدا أن "طباعة الكتب بحاجة إلى تخصيصات مبكرة ومطابع محلية".
وأوضح أن "الكتاب الوحيد الذي يطبع خارج العراق هو اللغة الإنجليزية، و طباعة مناهج اللغة الإنجليزية كلفتنا هذا العام ١٦ مليون دولار".
اما بالنسبة لامتحانات الدور الثالث، قال الوزير: إنها "سببت مشاكل كبيرة للطلبة أنفسهم، لهذا الغاينا الدور الثالث للسادس اعدادي، وان تحسين المعدل (بدعة) ولم تكن معروفة قبل للطلبة "، موضحا أن "بعض الطلبة يطالبون بمعدلاتهم السابقة بعد إخفاقهم في تحسينها وهذا مرهق للوزارة".
وأكد أن "إلغاء الدور الثالث سيكون حافزاً للطلبة لاجتياز الامتحانات مبكراً"، لافتا إلى أن "التربية ستطبق اختبارات الطلبة في العراق وفق المعايير الدولية".
وعلى صعيد متصل أشاد وزير التربية بـ "طلبة مدارس الموهوبين في نينوى الذين حصلوا على المركز الثاني لجائزة نوبل خلف مدرسة يابانية".
ولفت الوزير أيضا إلى أن "نحو ٩٠٠ ألف طالب يسجلون في مرحلة الأول الابتدائي سنوياً "، مطالبا "أولياء الأمور بتربية أبنائهم على تقديس المعلم".
وردّت وزارة التربية، في وقت سابق، على أنباء وجود صفقات لطباعة الكتب المدرسية خارج العراق خلال العامين الماضيين.
وقالت الوزارة في بيان، إنها "اطلعت على تقرير تلفزيوني بُث على شاشة قناة INEWS الفضائية حول طباعة الكتب المدرسية خارج العراق، وتنويراً للرأي العام الوطني، تنفي الوزارة نفياً قاطعاً هذا الخبر الذي لا أساس لهُ من الصحة، وتؤكد انها تعمل ضمن اطر السياقات القانونية المتبعة بهذا الشأن".