وقالت القيادية في الاتحاد رابحة حمد ، إن "اجتماع اليوم جاء لتحديد محاور العلاقة بين الحزبين وابرزها محور ملف رئاسة الجمهورية وتداعيات تشكيل الحكومة والانسداد السياسي".
تابعونا على التلگرام👈"شــبــكـة فـــدكــ الــثـــقــافــيــة"
واشارت الى ان "منصب رئاسة الجمهورية هو من حق الاتحاد الوطني، ولا يمكن لاي جهة او حزب التدخل فيه، وان لم يتوصل الطرفين الى اتفاق فان سندخل يمرشحين رئاسيين كما حصل في ٢٠١٨".