وقال الشمري في تصريح، ان "الخلاف العميق بين قوى الاطار التنسيقي والتيار الصدري اضحى مصدر قلق كبير , لذلك فان جهات داخلية وخارجية تحركت بشكل غير معلن على طرفي الخلاف وهما الاطار والتيار".
وأضاف ان "تلك التحركات تدعوا الى ترطيب الأجواء وحلحلة جزء مهم من الخلاف العميق للغبتها بجلوس الطرفيين الى طاولة الحوار”، مؤكدا أن “جميع الوساطات والتحركات لم تحصل على أي استجابة لاحد الان بين طرفي الخلاف".
من جانب اخر اكد الشمري ان "جميع التواقيع قدمت الى هيئة رئاسة مجلس النواب لغرض عقد جلسة للبرلمان خارح العاصمة بغداد ” , مرجحا ” الإجابة ستتم خلال يومين او ثلاثة أيام كاقصى حد ".