ورغم أن مقتدى الصدر لم يكشف بوضوح عن طبيعة هذا الفساد ومن هم المتورطون في القيام "بالموبقات" لكنه أكد "بان استمراره في قيادة التيار وفيه أهل القضية وبعض الفاسدين والموبقات أمر جلل".
وأضاف في تغريدة على تويتر قبل أن يغلق حسابه حتى " إشعار آخر" "إنها "خطيئة أن أكون مصلحا للعراق ولا أستطيع أن أصلح التيار الصدري" متحدثا عن " فداحة استمراره في قيادة التيار وفيه بعض الفاسدين".