دراسة تمثل صفعة لأولئك الذين قالوا إن ردود الفعل القوية والمقاطعة لن تؤثر بل قد تؤدي إلى زيادة تمسك الشعب بحرق المصحف والانحياز للمتطرفين!
السبب: ردود الفعل الخارجية وتأثر مصالح السويد وفقًا لضيف القناة!
وفقًا للدراسة فإن ٥٣% من الشعب حاليًا يؤيدون حظر حرق المصحف بزيادة واضحة وفي وقت قصير مقارنة باستطلاع القناة الرابعة السويدية في شهر فبراير الماضي بعد حرق المصحف أمام سفارة تركيا حيث أظهر الاستطلاع حينها أن غالبية الشعب يؤيد حرق المصحف الشريف!
وبحسب التلفزيون السويدي فإن هذه الزيادة التي بلغت ١١% في أشهر قليلة جاءت نتيجة لردود الفعل الخارجية وتأثر مصالح السويد.