وذكرت المصادر أن الاجتماع سيبحث آخر التطورات الميدانية في الشرق الأوسط، وتأثير التصعيد الحالي على المصالح الأمريكية وحلفائها في المنطقة، إضافة إلى مناقشة خيارات الرد الأمريكي في حال توسعت رقعة المواجهة.
يأتي هذا التحرك وسط تصاعد القلق الدولي من انجرار المنطقة إلى صراع إقليمي واسع، بعد تبادل الضربات العسكرية والتصريحات النارية بين طهران وتل أبيب.