واضاف الشرع من ان كل شيئ له عدة امور تجتمع تؤدي الى هذا الامر سواء كان ضعف امني او اصلاحي او اجتماعي او سياسي او اقتصادي وان هنالك امو مجتمعة تؤدي اليه وربما وصول السلفيون الى سوريا له دور في تردي الوضع الامني في العراق.
مؤكدا من انه “لايمكن ان يكون للاوضاع في سوريا لان تردي الوضع الامني يرتبط بضعف المعلومة الاستخباراتية والامنية وعدم كفائة السلطات الامنية وعدم الثقافة المجتمعية للفرد والفساد المالي يساعد على ذلك ايضا.
مضيفا من انه في هذه المرة نحن يجب علينا ان نلتقي ويجب ان نكون مضيفا للاخوة السوريين او العراقيين لكن لا يمكن ان يكون ذلك لمن تلطخت ايديه بالدماء او من يفكر ان يسيئ للوضع العراقي او يريد بالعراق السوء نحن نرسل رسائل الثقة والطمئنة والمحبة والخير والعطاء مع كل دول المنطقة وخصوصا مع الجوار ولكن على شرط ان لايصدر منهم ما يسيئ للعراق وشعب العراق.