وفي الشأن العراقي تناول القبانجي ” تقارير حول اختطاف النساء وتحول الخطف الى ظاهرة انتشرت في المجتمع العراقي لتهريب النساء او الأعضاء الى دول مجاورة.
مشيراً : إلى ان التقارير أكدت ان ظاهرة الخطف في العراق تأتي في المرحلة الرابعة بعد القتل والإرهاب والمخدرات , وتدعوا الى دراسة هذه الظاهرة ومعرفة جذورها لمعالجتها , وعلى جهاز الأمن والاستخبارات حل هذه المشكلة.
وحول الأزمة القائمة بين الحكومة العراقية وإقليم كردستان .. أكد القباني : على ضرورة الحل الوطني والوساطة الوطنية قائلا : الحل الوطني هو الأمثل ونتمنى وساطة جهة ثالثة وطنية لحل مشكلة قد تستنزف اقتصادنا وطاقاتنا.
مضيفاً : ننصح الجميع الابتعاد عن سياسة لي الذراع وفتل العضلات والتفكير بعقلانية اكثر , رافضاً : تدخل الجهات الخارجية والعامل الدولي للوساطة بين المركز والإقليم معتبرا ذلك خدعة غربية لبيع اسلحتها للطرفين وليس الحل.
وفي الشأن الدولي والإقليمي والإسلامي رحب القبانجي : بوثيقة مكة المكرمة وماجاء بها من قرارات تخص القضية الفلسطينية وماينمار والحرب الطائفية ورفض التكفير وما يخص توحيد الصف والاعتراف بالمذاهب الاسلامية.
مؤكداُ : أن هذه القرارت خطوة تستحق التقدير وصحيحة وثيقة مكة انحازت عن الاعتدال والمبدئية بشأن أزمة سوريا , حيث وثيقة مكة أدانت الحكومة السورية على القتل ولم تدين المعارضة على الذبح والتشريد والقتل الطائفي والتهديد بهدم مرقد السيدة زينب (ع).
مضيفاً : ان هذه الإعمال تحتاج الى ادانة ولم نسمع دعوة للحل في المؤتمر عن طريق الإصلاح.
مشيراً : الى ثلاثة اشكالات حول القضية الفلسطينية وهي:
١- ماهو المطلوب هل نقاتل بدل الشعب الفلسطيني ونحن نمتلك مشاكل كثيرة؟
٢- ماعسى ان تصنع الشعوب اذا كانت السلطة ومن بيده زمام الامور قد باعت فلسطين؟
٣- قضية فلسطين اصبحت موضع متاجرة احيانا من قبل بعض السياسيين وبالتالي سوف لا يتميز الحق من الباطل.وفي الشأن العراقي تناول القبانجي ” تقارير حول اختطاف النساء وتحول الخطف الى ظاهرة انتشرت في المجتمع العراقي لتهريب النساء او الأعضاء الى دول مجاورة.
مشيراً : إلى ان التقارير أكدت ان ظاهرة الخطف في العراق تأتي في المرحلة الرابعة بعد القتل والإرهاب والمخدرات , وتدعوا الى دراسة هذه الظاهرة ومعرفة جذورها لمعالجتها , وعلى جهاز الأمن والاستخبارات حل هذه المشكلة.
وحول الأزمة القائمة بين الحكومة العراقية وإقليم كردستان .. أكد القباني : على ضرورة الحل الوطني والوساطة الوطنية قائلا : الحل الوطني هو الأمثل ونتمنى وساطة جهة ثالثة وطنية لحل مشكلة قد تستنزف اقتصادنا وطاقاتنا.
مضيفاً : ننصح الجميع الابتعاد عن سياسة لي الذراع وفتل العضلات والتفكير بعقلانية اكثر , رافضاً : تدخل الجهات الخارجية والعامل الدولي للوساطة بين المركز والإقليم معتبرا ذلك خدعة غربية لبيع اسلحتها للطرفين وليس الحل.
وفي الشأن الدولي والإقليمي والإسلامي رحب القبانجي : بوثيقة مكة المكرمة وماجاء بها من قرارات تخص القضية الفلسطينية وماينمار والحرب الطائفية ورفض التكفير وما يخص توحيد الصف والاعتراف بالمذاهب الاسلامية.
مؤكداُ : أن هذه القرارت خطوة تستحق التقدير وصحيحة وثيقة مكة انحازت عن الاعتدال والمبدئية بشأن أزمة سوريا , حيث وثيقة مكة أدانت الحكومة السورية على القتل ولم تدين المعارضة على الذبح والتشريد والقتل الطائفي والتهديد بهدم مرقد السيدة زينب (ع).
مضيفاً : ان هذه الإعمال تحتاج الى ادانة ولم نسمع دعوة للحل في المؤتمر عن طريق الإصلاح.
مشيراً : الى ثلاثة اشكالات حول القضية الفلسطينية وهي:
١- ماهو المطلوب هل نقاتل بدل الشعب الفلسطيني ونحن نمتلك مشاكل كثيرة؟
٢- ماعسى ان تصنع الشعوب اذا كانت السلطة ومن بيده زمام الامور قد باعت فلسطين؟
٣- قضية فلسطين اصبحت موضع متاجرة احيانا من قبل بعض السياسيين وبالتالي سوف لا يتميز الحق من الباطل.