المصادر ذاتها أكدت،بحسب مانشرته انباء الراي العام بأن تركيا استدعت كذلك أحد المسؤولين الكبار والقادة العسكريين في نظام صدام وهو عبد الواحد شنان آل رباط لتعضيد دور الهاشمي في قيادة الجيش المزعوم وجمع كل فصائل هذا الجيش تحت لوائه من تنظيمات البعث والقاعدة لإدخال العراق في حرب أهلية وطائفية جديدة وافشال العملية السياسية فيه.
وجدير بالذكر ان وسائل اعلام محلية نشرت خبرا في اليومين الماضيين عن مناورة تركية اسمتها بالمبادرة تنص على تسليم عزت الدوري للحكومة العراقية مقابل اعفاء الهاشمي من الاحكام الصادرة بحقه.