أخيراً : إزاحة الستار عن معبر سومار!
منذ أكثر من (٣٥) سنة والمنفذ الحدودي (سومار) في محافظة ديالى متوقف عن العمل إجبارياً، بفعل الممارسات العبثية والتخريبية، لمحاربة أبناء المحافظة وركود الجوانب الاقتصادية، بين العراق وجمهورية إيران الإسلامية ، والذي ساهم في تعطيل الأيدي العاملة، وإنعدام حركة التبادل التجاري منذاك، فأسدل الستار على المعبر الحيوي ردحاً من الزمن.
|
|
عاصفة التناقضات والفشل لحماية السعودية أم اليمن أم ماذا؟!
انتهت العملية الصهيوسعودية المسماة عاصفة الحزم وهي في الواقع عاصفة التناقضات!
|
|
الحكيم.. رحل ولم يرحل
بسم الله الرحمن الرحيم
رحل "شهيد المحراب" عن هذه الدنيا، لكن دوره في الحياة ما زال حاضراً، بل هو اقوى واعظم واكثر تأثيراً.
|
|
البلاد بحاجة للانطلاق لا للكبح
لا يصعب البرهان ان نظامنا هو نظام كابح بكل معنى الكلمة.. وان الانطلاق فيه عسير وصعب بل احياناً مستحيل.. لذلك لا نراكم، ولا نطور، وانشغالنا الاساس هو في كيفية استهلاك الموارد الاساسية للبلاد، وهي الموارد النفطية.. والتصارع على مواقعها، بحق او باطل.
|
|
أنبارنا النازحة..!
رفضنا النزوح بقدر رفضنا للصمود أو أكثر؛ وها هي الإنبار تفرغ من ساكنيها وتخلي بعض مناطقها لداعش..!
|
|
الرأي العام تصنعه أرض المعركة
بكاء وشموع ونهر حزين، وقصة شباب لم يمهلوا لإشعال شموع زفافهم، وتفرح بهم الأمهات، وقد إختلطت دماءهم بماء النهر.
|
|
الابن على سر أبيه.. آل سعود أنموذجا
القسم: المقالات
الكاتب: علي علي
التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠١٥ م
المشاهدات: ١٣٣٤
يتساءل كثير من الناس بحيرة واستغراب شديدين، عن السر الكامن وراء تقهقر القوات العسكرية والأمنية في الشهور الأولى لاجتياح عصابة او شرذمة من الشراذم لاتمتلك عقيدة تدافع من أجلها.. ولا دينا تستند على تعاليمه.. ولا نهجا سويا تنتهجه.. ولا قضية تؤمن بها وتستميت من أجلها.
|
|
السيد محمد باقر الحكيم قربان الحرية
كان النظام السابق مستعدا لبذل اقصى الاثمان واعلاها من اجل الوصول الى القضاء على بعض معارضيه في الخارج وكان السيد محمد باقر الحكيم على راس هذه القائمة وكانت اجهزة النظام القمعية تعمل بشكل مستمر على اختراق جميع المؤسسات والتنظيمات التابعة للسيد الحكيم وارسال المعلومات الى الداخل من اجل القضاء على اتباعه في الداخل .
|
|
الحوثيون؛ يقتلون الملك سلمان في قصره.
موعد الساعة الأولى، أنتهى، وسمفونية الأنغام بالقصف الجوي، مرحلة عبرت التوقعات، كانوا يتوقعون بأن أهل سبأ يرضخوا ويستسلموا، وهذا ما لم يحصل، لأن من يتوقع من بلد قاتل وكبد العثمانيين عشرات الآلاف، بعد أن بعث (٨٠) ألف مقاتل، في معركة عدن، كانت نتيجتها الخسارة في البشر والمعدات، وأستبسل اليمنيون، في تلك الواقعة، ولم يعد من الاتراك الا سبعة ألاف، وكذلك أخرج الإنكليز من ارضهم حتى اخرهم، في عام (١٩٦٧)، ولم يكل، ولا يمل.
|
|
بالتفاصيل... عزت الدوري أبن فراش الخيانة
ثلاثة سيارات، وحماية بسيطة مع مقاومة بثلاثة إنتحاريين، تفجروا على القوة المهاجمة؛ ففجروا المفاجئة.
|