 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ١٢٧
عدد زيارات اليوم: ١٣,٧١٤
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٧,١٣٧
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٥,٨٧١,٨٨١
عدد جميع الطلبات: ١٩٣,٢٢٥,٨٩٤
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٨٧٤
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
غيدان يفضح المالكي
القسم: المقالات
التاريخ: ١٦ / ديسمبر / ٢٠١٤ م
المشاهدات: ١١٥٣
فجر قائد القوات البرية , المحال على التقاعد, الفريق علي غيدان مفاجئة من العيار الثقيل, أحدثت زلزال وسط قصور المفسدين, فقد قال أخيرا, في استجواب الذي أجرته معه الأمانة العامة لمجلس الوزراء: ( إن مكتب رئيس الوزراء السابق, على علم بالجنود الفضائيين! في الدفاع والداخلية, وان ٤٠% من رواتب الفضائيين كانت ترسل إلى مكتب القائد العام للقوات المسلحة! ), فتق كبير في عباءة الفساد, لا يمكن ردمه, ينتظر ردت الفعل الوطنية.
|
|
إستراتيجية اوباما المعيبة في حرب داعش
نشرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية, تقريرا حول تصريحات اوباما بعد مقتل الرهينة الأمريكية بيتر كاسينغ , معتبرتها تصريحات تثير الإحباط, لأنه اخطأ باستبعاد القيام بخطوات لتصحيح الثغرات الكبيرة, في إستراتيجيته المعيبة ضد داعش, وتضيف الصحيفة انه رفض خطة كبار القادة العسكريين, في نشر قوات العمليات الخاصة في الخطوط الأمامية, مع إن القادة العسكريين اعتبروها أساسية في حرب داعش, لتحقيق نصر ما, وإيقاف إبادة الناس. فالرفض يقودنا إلى رؤية مختلفة, غير ما هو معلن من الإدارة الأمريكية, حيث يظهر أنها تسعى لإطالة أمد الأزمة, كي تنتج صورة مشوهه, تحقق الحلم الأمريكي في المنطقة.
|
|
إكرام الميت,, إعدامه !
يتساءل كثيرون ربما, لماذا أغلب الثورات السياسية, تنتهي بأعدام القادة, أو كما يسموه ألانقلاب العسكري سابقاً, وثورات الفصول الأربعة, العربية حالياً, التي جاءت بسيناريو جديد, أعطى بعض الأحترام للقادة, المنقلب عليهم, من خلال محاكمتهم في أوطانهم, وبطاقمٍ دفاعيٍ مميز, يتولى تبرير جرائمهم, ضد شعوبهم, وفرصة ذهبية, لكي"يتعنتر" القائد المخلوع, ويخطُب بأسم الشعب, وللشعب, خطابات لا يرجو بها الحياة, إلا من الأموات!, هل لأن قتل الأفعى, مرهون بقطع رأسها, أم هو إنتقامٌ بطريقة سياسية, بالقصاص من الرموز الحاكمة, ولِما كانت تمارسهُ, من سياساتِ إقصاء, وتكميم الأفواه.
|
|
المرجعية الدينية والدور الريادي في مستقبل العراق الجديد.....
كان ومازال للمرجعية الدينية دوراً مهماً في مستقبل العراق القديم والحديث ، ومواقف تاريخية بطولية لمراجع الشيعة الكبار بدءً من الشيخ الطوسي وانتهاءً بعلماء عصرنا من الامام الحكيم الى الامام الخوئي (قدس) ، وحتى يومنا الحاضر .
|
|
دماؤنا الر خيصة!
عندما تساءلت، في عمود سابق، عن سبب زيارة "الحجي" لبيروت، ما وضعت ببالي ان أحدا من القراء الكرام سيشغل نفسه بها. اليوم وصلتني رسالة تفصيلية من احد أصدقاء فيسبوك جمع فيها كل ما كتب وقيل عن تلك الزيارة. بدءا من حيرة صاحبنا "بفليسات حميّد" الى إصداره فتوى بالجهاد المقدس للدفاع عن إيران وليس العراق. ختم المرسل رسالته بخلاصة مفادها ان المالكي ذهب هناك ليعلك الشر وليحرج العبادي ويقطع الطريق على سعيه لإصلاح علاقات العراق مع جيرانه.
|
|
لماذا كان يرفض المالكي التغيير ؟؟
كثيرا ما دعت المرجعية الدينية العليا في النجف الاشرف جمهور الناخبين الى ضرورة التغيير واستبدال الاشخاص الذين لم يجلبوا الخير للبلد والذين لم يسهروا على مصالح العباد والبلاد والذين لم يفكروا الا بمصالحهم الشخصية،الا ان جميع مطالب المرجعية الدينية لم تجد ذلك الفهم والقبول لدى طيف واسع من ابناء الشعب العراقي ممن اصر على انتخاب المالكي فكان ان تعقد امر التغيير بعد ان حل المالكي اولا في الانتخابات النيابية.
|
|
إعلان الجهاد ضد الفضائيين
غزو الفضاء للعراق حقيقة راسخة اليوم, فهم ليسوا مجرد خمسين ألف منتسب, وهمي في وزارة الدفاع, بل هم منتشرون في كل مفاصل الدولة, وهم من تسبب بالآم العراق وأهله, انه غزو مهمته إيقاف عجلة التقدم, ثم الهبوط بالوطن والمجتمع نحو مستنقع الهم الدائم.
|
|
هل بإمكان ألعبادي القضاء على الفضائيين ؟؟
الفضائيون مصطلح حديث لم يكن موجودا في أدبيات ويوميات العمل الحكومي في السنوات السابقة انما هو مصطلح حديث أوجدته حالة الفوضى وسوء الإدارة وانعدام الأخلاق وغياب الرادع القانوني،واذا ما اريد ايجاد وصف جزئي له فيمكن ان يقال عنه انه اشبه بالبطالة المقنعة في الازمنة التي سبقت عام ٢٠٠٣ لكن هذا التشبيه لا يغطي المعنى الحرفي لتسمية الفضائيين التي تعتبر اعم وأوسع لانها تشمل كل انواع الفساد المالي والاداري والاخلاقي.
|
|
الثقة بالنفس تبني الاوطان
في ٣/٥/٢٠١١ كتبت الافتتاحية بالعنوان اعلاه والنص ادناه، رأيت مفيداً اعادة نشرها:
"الشعوب الواثقة من نفسها تبني اوطانها، وتلك التي تفقدها تدمرها.. ولعل اخطر ما يصيب امة هو فقدانها الثقة فتنقم على نفسها، وتقتدي بغيرها ليس منفعة واضافة وتعلماً، بل ضعفاً وفراغاً ليس الا.
|
|
(المالكي .. أعذار أقبح من ذنوب..!!؟)...
القسم: المقالات
التاريخ: ١٦ / ديسمبر / ٢٠١٤ م
المشاهدات: ١٠٣٣
صمت دهرا ونطق كفرا..وان اﻻعتراف بالخطأ فضيلة..ﻻن الساكت عن الحق شيطان اخرس ..!!
|
|
|
 |
|
 |
|
|