 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ١٠٠
عدد زيارات اليوم: ٢١,٧٨٥
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٧,١٣٧
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٥,٨٧٩,٩٥٢
عدد جميع الطلبات: ١٩٣,٢٣٤,٦٣٧
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٨٧٥
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
صداميان فتلاوي الاخت و فتلاوي الاخ
إبْتُليَ العراق بآفة فتاكة, عبر تأريخ الحكومات, لم يتمكن من التخلص منها كونها متجددة, ألا وهي الانتهازية, التي لم يجلب أصحابها غير الدمار.
|
|
٢٤ مخالفة
ليس العدد صغيرا. فثمة ١٢٦ من كبار المفكرين والفقهاء والدعاة من المذهب السني اثبتوا بالدليل القاطع من القرآن والسنة ان "داعش" يخالف الاسلام في ٢٤ موضعا فقهيا او قرآنيا أساسيا على الاقل. ومرة اخرى فالرقم ٢٤ غير صغير. بل هو عدد كبير يكفي للقول بلا اسلامية "داعش". لا يمكن لشخص يخالف الاسلام في ٢٤ موردا أساسيا ويبقى مسلما. ليس مسلما من يخالف الاسلام في ٢٤ موضعا أساسيا. "داعش" يفعل ذلك كل يوم وبقلب بارد.
|
|
إنقلاب بقيادة الرفيقة حنان؟!
تكرار الأحداث نسميها (التاريخ يُعيد نفسه)، لكنها تختلف بالزمان والمكان والأدوات والوجوه، يعمل فيها إنتهازيوا السلطة لإستغلال قضايا الناس، لأجل تحفيزهم عن الإنضواء والتأثر بأفكارهم، ثم يصعدون على الأكتاف ويسرقون المطالب، لبناء مجد مصنوع من الجماجم؟!
|
|
صراع السلطة .... السنة والشيعة في العراق أنموذجاً؟!
لا يخفى على المتابع لما يجري في العراق من تصفيات وتسويات سياسية أقليمية ودولية انعكست بالسلب على الوضع الداخلي للعراق ، فتسير بهذا الاتجاه لترسم وضعاً جديداً في خارطته اسمها التخندق الطائفي ،ناهيك عن الوضع المقلق الذي ترغب به القوى الدولية في بقاءه وإدامته في العراق خصوصاً والمنطقة عموماً بشكل يسمح للعديد من الاتجاهات السياسية المختلفة العمل بهذا الاتجاه .
|
|
هاكرز يكشف رسائل مهمة في بريد حنان الفتلاوي !
ارسل لي شخص رسالة الكترونية وصلتني الى الايميل الشخصي, وبعد ان عرف عن هويته, بدون ان يذكر الاسم او العنوان, اتضح لي ان الشخص صاحب الرسالة هو احد خبراء الالكترونيات, ومتمرس بعلم تهكير بريد الهوتميل والياهو, وكما اعلمني في تفاصيل سيرته الذاتية, فانه اصطاد كثير من المشاهير من بينهم فنانين ومغنين ولاعبي كرة قدم, وبما اننا في العراق فأن من ضمن ضحاياه رجال السياسة التي أصبحت تضيف لمن يدخلها الشهرة والنجومية.
|
|
الفساد الاعظم، هو الفوضى والترهل
بسم الله الرحمن الرحيم
في ١١/١٢/٢٠١١ كتبت الافتتاحية بالعنوان اعلاه والنص ادناه ارى من المفيد اعادة نشرها:
"الفساد الاعظم هو ليس السرقة بمعناها المعروف، وهو ليس الرواتب رغم اهميتها.. انه تهرىء الالة (النظام) ليصبح استهلاكها اكثر من انتاجها، ونفعها دون اذاها.. ليصبح الهدر والتعطيل هو القانون.. وليس الكفاءة والانتاجية والسرعة. عندها، يتم الفساد باسم القانون والرقابة والنزاهة وتحت غطائهم.
|
|
جرائم داعش بحق النساء , ودين الإعراب
هوس داعش بالنساء, لا يمكن إن يتم تغطيته, دوافع الجهاد شهوة, هكذا حال فقه الشيطان, فقهاء اغلبهم عوران, لا يرون من الدين إلا جسد النساء, لا تقف إمامهم حرمة, فيحللون ما تتمناه أنفسهم المريضة, وبحسب عقدهم النفسية, نتيجة ممارسات جرت بحقهم, في أيامهم السالفة, والنتيجة جهاد النكاح, دعوة لنشر الإباحية تحت غطاء الدين, فالطفلة والمتزوجة والأخت والعمة و.., كلها يحللها شرع بني الصهاك.
|
|
لعلها واحدة من صدف الشرقية !
ليلة امس وفي اطار برنامجها (اهل المدينة) تناولت قناة الشرقية المواضيع الآتية : مياه الامطار تملأ شوارع البصرة . مياه الامطار تملأ شوارع الكوت .
|
|
رجلُ الإقتصاد والسياسة
العلماء نعمة من نعم الخالق على الشعوب، وكل الشعوب تفخر بعلماءها إلا العرب، فهم يقتلون علماؤهم، ولا يفخرون إلا بمن مات منهم، ولم يكتشف العرب علومهُ أو يستفيدوا منها، حتى جاءت الحضارة الغربية وأكتشفت علومه وصرَّحت به عالماً.
|
|
لماذا الفتلاوي تهادن الخنجر؟!
"لبوة" العصر المتوحشة, لم يتبقَّ من لم تنهش لحمه, سوى قلة إختارهم لها الدور المناط وليس القدر أو الصدفة..أحدهم "مختار" ما قبل عصرها, وهذا ليس مهماً, فالأهم معرفة كيف تخاطب السيدة الواقع:
|
|
|
 |
|
 |
|
|