ما أشبه اليوم بالبارحة، ومن الرفيق المناضل؛ الى فضيلة الحاج، سرقات ونهب تحت مسميات، يحتمي بها أصحاب السلطة؛ لإبتلاع قوت المواطن ووطنه؟!

وجه سؤال للباحث عن كرسي الخلود, ما علة أيجاد ألاف الفضائيين في مؤسسات الدولة؟

يذكر لنا التاريخ ان ارض كربلاء كانت ارض قاحلة ، ولكن في يوم من الايام سالت على ارضها دماء اطهر ما خلق الله ، فروت وسُقت لتكون ينبوعاً للود والمحبة للبشرية جمعاء ، وتزدهر هذه الارض المقدسة ، لتكون شعلة وهاجة ينطلق اليها الموالون من كل مكان ، هذه المنارة والشعلة اتقدت في قلوب الأحرار فقط فنرى اليوم الأحرار في مكان وزمان يضحون بالغالي والنفيس من اجل الوقوف عن اعتاب هذه الدماء .

قبل اكثر من ١٣٥٠ سنة ميلادية وقفت عقيلة الطالبيين زينب الكبرى وهي تتحدى طاغية ذلك الزمان يزيد ابن معاوية في مجلسه ،وبعظمة جبروته،لترفع الحجب عن التاريخ والايام ،ولتخبره عن خواءه وانكساره ولتعلن بقوة عن انتصار الثورة الحسينية

قبل عامين, أو أكثر أفتتح مكتب, في الولايات المتحدة, لبيع العقارات, فوق سطح القمر, فسارع مشاهير العالم, ألى حجز أماكنهم, في القمر, ومنهم الممثل توم كروز, والرئيس الأمريكي, السابق بوش الأبن, وغيرهم, من المشاهير, وهم بأنتظار تنفيذ البناء بطرق مبتكرة, تتجاوز مشكلة, أنعدام الجاذبية, فوق سطح القمر, وصل سعر القطعة الواحدة, ألى مليار دولار أو أكثر.

-١-
روي عن الرسول الأعظم (ص) أنّه قال :

" الأمل راحةُ أمتي ،

ولولا الأمل ما ارضعتِ الأمُّ ولداً ،

ولا غُرَسَ غارسٌ شجرا "

نثر الدُّر للآبي /ج١/ص١٣٢

كٓثرت المصطلحات التي ينعت بها الشخص؛ بعد التغيير في عام ٢٠٠٣؛وأكثر شيء نعت بها الشخص هي كلمة الحٓجي، ومعروفة لدى الشعب العراقي؛ لانها بدت تطلق على المسؤولين الفاسدين.

لا شك أن فريق العبادي لم يستعين بمدرب أجنبي، ولم تنزل عليه معجزة من السماء، ولم يبتكر نظرية علمية جديدة، في أكتشاف الفضائيين والوصول الى إتفاق مع الأقليم.

تنظيم داعش الإرهابي، حظي بدعم كبير، إعلاميا ولوجستيا، و يعد اغني فصيل إرهابي بالعالم، كما تذكر التقارير، فضلا عن التدريب العالي، وخسة الأساليب التي يستخدمها في القتال، هذا وفر قدرة على احتلال الأراضي ومسكها.

لو ألقينا نظرة على الصحف الالكترونية، لرأينا ان كتابات بعض أشباه الكتّاب ممن يعيشون في اميركا والدول الاوربية وخاصة الاسكندنافية، تشغل في هذه الايام حيّزاً كبيراً من مساحات تلك الصحف٠