|
| الإحصائيات: |
|
|
|
عدد المتواجدون حالياً: ٣٣٨
عدد زيارات اليوم: ٣٨,٨٣٣
عدد زيارات اليوم الماضي: ١١١,١٠٣
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٨٦,٩٠١,٢١٧
عدد جميع الطلبات: ١٨٣,٨٦٣,٨٩٤
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٢٢٤
التعليقات: ٢,٤٣٦
|
|
|
|
|
|
|
| المقالات |
|
|
|
أرقام الموت وخرائط الفساد!
تعذرون العبد الفقير لله لأنه يصرّ على المراوحة في محيط السيد نائب رئيس الجمهورية نوري المالكي، البعض يسمّيها شحّاً في الموضوعات وأنا أسمّيها من ضروريات مراجعة الحالة التي مرت بها البلاد، وكما تعرفون، فالمسألة مبدئية حيال دعاة الفشل وصنّاع الخراب، سواء كان الاسم نوري المالكي أو صالح المطلك، أو مثل الكربولي ووزيره،آسف شقيقه ونوّابه،أعتذر أقاربه، أو مثل السيدة حنان الفتلاوي التي تريد أن تنافس أُم كلثوم في عدد الآهات :" خاصم عيونى ليلتها النوم.. وبت أسأل روحى عليك " علماء النفس يسمّون هذه الوجوه بـ" القلقة "
|
|
البرلمان العراقي وضرورات الإصلاح
البرلمان العراقي ,كانت ولادته عسيرة , بسبب طبيعة الظروف التي مر بها العراق , مع تواجد نظام طاغوتي متشبث, وتغيير خارجي قسري, وضغط محاور متعددة, بالإضافة إلى الاختلاف الداخلي المعقد, كلها دفعت بوليد غير مكتمل, بحيث يمكن اعتباره أفضل الممكنات, في تلك اللحظة التاريخية, لكن ألان بالدورة الثالثة , ظهرت بوادر الضعف تطفوا على السطح, ضعف لا يمكن تغطيته, مما جعل الجماهير تجعل من البرلمان, شماعة للنكات والنوادر الغريبة.
|
|
من الزهد بالوزارة الى شرائها
-١-
ثمة سؤال مركزي يقول :
هل رأيتم مَنْ يزهد في المناصب العالية التي تُتيح له أنْ يكون ممن يأمر ويطاع وممن يتحكم في شؤون البلاد والعباد ؟
وبعبارة اخرى :
انّ هناك من يزهد في الأموال ، فهل هناك من يزهد في الكراسي ؟
واذا وُجدَ هذا الزاهد فمن اية شريحة هو ؟!
|
|
وأنت في الإمارات
كنت، والى اليوم، لا أرتجي خيرا من زيارة أي مسؤول عراقي لأية دولة برأسها خير.
|
|
على المكشوف
ان من يظن او يتوقع ان الحكومة سوف تضع الحلول لكل شيء فهو واهم وخاطئ ، و من يظن ان الشروط والطلبات التفاوضية المبالغ فيها في تشكيل الحكومة سوف تتحقق فهو واهم وخاطئ ايضا، ولكن هناك اصلاحات عامه يمكن تحقيقها، فالحديث عن الفضائين بين تاكيد وانكار، والحديث عن محاربة الفساد، والحديث عن بناء الدولة الديمقراطية والتحول نحو اللامركزية ضمن برنامج الحكومة بحاجة الى التنمية الشاملة.
|
|
حيدر العبادي لم يبقى ألا أنت لتتصل بي
القسم: المقالات
التاريخ: ١٦ / ديسمبر / ٢٠١٤ م
المشاهدات: ١١٠٨
منذ كتابتي لمقالات البنك المركزي وعصابات مصاصي الدماء وغسيل ألاموال وألاتصالات
|
|
نجحت الخطة الأمنية والخدمية ولكن ؟
انتهت زيارة الاربعين هذه السنة بعد ان تم تمديدها ليوم مضاف باعلان انتهائها وهو امر جديد لم تالفه المناسبة طوال تاريخها على مدى اكثر من ١٣٥٠ سنة بسبب استمرار توافد ملايين المعزين من العراق وخارج العراق حتى ما بعد يوم الاربعين،وقد سجلت زيارة هذا العام رقما قياسيا في تواجد اكبر كتلة بشرية على وجه الارض بعد ان تجاوز عددهم اكثر من ٢١ مليون زائر يتوزعون على مساحات واسماء اكثر من ثمانين دولة،شكل منهم اصحاب الارض والعزاء النسبة الاكبر فقد قارب عددهم ١٧ مليون بينما حلت ايران بالمرتبة الثانية بواقع ٣ ملايين زائر وتوزع المليون الاخر على خارطة العالم بكل مساحته.
|
|
قضية التسليح والإلحاح الأمريكي الغريب
أمريكا اليوم تثير الريبة بكل تصرفاتها اتجاه العراق, وهم تقسيم العراق لا تتنازل عنه أمريكا, وهي تمكر يوميا , وتختلق المواضيع , عبر ألتها الإعلامية المسمومة, أو عبر الدمى المحلية التي تحركها, بواسطة خيوط الخيانة, أو العامل الإقليمي الذي تحركه بحسب نوع الارتباط, مما ينذر بخطر مستمر على مستقبلنا كشعب وكوطن, وأخر قصصها للدفع بالتقسيم, موضوع التسليح.
|
|
الفضائيون في البرلمان
القسم: المقالات
التاريخ: ١٦ / ديسمبر / ٢٠١٤ م
المشاهدات: ٩٣٢
بما أن الموضة اليوم هي كشف الفضائيين في كل مرافق الدولة، فلابد أن نبدأ بالبرلمان أعلى سلطة في البلد وأخطر هيئة في العراق لأنه مسؤول عن تعيين الحكومة وسن القوانين ومراقبة عمل كل الوزارات والمؤسسات الخاصة وإقرار الموازنة ويفترض أن يقرر الحرب والسلم وبمعنى آخر الحياة والموت لهذا البلد الأمين. ولحد هذه اللحظة لم يشر لهذه المؤسسة إلا عرضا يجري التركيز على السلطة التنفيذية والدعوات الخجولة لتطهير السلطة القضائية ...
|
|
شركاء الملائكة والسير على الموت ؟!!
ان السر في تقدم الشعوب هى مدى تقديسها لشخصياتها ، وان من الرقي والوفاء ان تضع الشعوب تماثيل تقدس مواقف رجالها ، والذين كان لهم لمسة في تاريخ وجودهم مهما كانت ثقافاتهم ودياناتهم ، وهناك الكثير من الشخصيات على مر الازمان قدمت حياتها من اجل المبدأ والعقيدة مهما كانت .
|
|
|
|
|
|
|
|