جو بايدن بقلب جديد
ان الجميع يعرف جو بايدن نائب الرئيس الامريكي الحالي ومنذ اختياره من قبل المرشح الديمقراطي للرئاسة الأميركية باراك أوباما في ٢٣ أغسطس/ آب ٢٠٠٨ لمنصب نائب الرئيس ولحد الان وهو صاحب المشروع التقسيمي للعراق فقد كان من اشد الدعاة لتقسيم العراق الى ثلاثة أقاليم للسنة في الوسط والشيعة في الجنوب والأكراد في الشمال .
|
|
هل يمكن أن يكون العراق ألمانيا العرب؟
لا أعلم لماذا تجتذبني ألمانيا، ونظامها الديمقراطي عن بقية دول المجموعة الأوربية، قد تكون قريبة الشبه بالوضع العراقي العام، فنظام الحكم فيها برلماني ديمقراطي، والسلطة بيد المستشار (رئيس الوزراء) في حين أن منصب رئيس الجمهورية، فهو منصب فخري، نهضت ألمانيا من تحت أنقاض حربين عالميتين، أخذت من رجالها وإقتصادها الكثير، حتى أنه في إحصائيات تذكر أن نسبة النساء تفوق نسبة الرجال، بسبب الحرب، وبسبب خسارتها في الحرب العالمية الثانية، فرض عليها الحلفاء شروط بدت حينها مجحفة؛ كما أن الحلفاء لغرض إعادة الإقتصاد الى وضعه السابق وضعوا خطة مارشال لذلك.
|
|
اكاذيب موقع المسلة وسقطاتها لا تنتهي
لازال موقع المسلة منشغلا في الكذب والتهجم على الاخرين حتى بعد هدوء عاصفة الانتخابات مما يدلل على سبب تواجده الا وهو الكذب المستمر وليس هناك ربط بحدث معين . بل القائمون عليه هذا ديدنهم . الكذب ..وهذا الموقع جعل من ائتلاف المواطن عدوه الاوحد !! حيث ترك البعثيين والارهابيين وداعش والمفسدين , ولا هم له الا عملية الكذب والتسقيط لائتلاف المواطن . وهذا دليل الرعب الكبير الذي يتملكهم والتوجيهات الصارمة للكذب بحق المواطن وتسقيطه والتاثير على الراي العام عبر نشر الاكاذيب.
|
|
ظلامات الحاج محمد الكوفي الحداد
"منقول بتصرف" بقلم الكاتب والباحث الإسلامي السيد على القطبي الموسوي ( مالمو -السويد )
|
|
المالكي وايران والتحالف الوطني وموقع المسلة
نشر قبل ايام موقع المسلة التابع للمالكي تقريرا خاصا عن توقعات الموقع لحظوظ المالكي في الولاية الثالثة تغاضى فيه عن الكثير من المعطيات والحقائق واختزل مستقبل العراق بامنيات مستحيلة وشيء من الكذب وذرات من الحقيقة واضعا كل كاريزما القائد في سلة موافقة ايران وتمسكها بالمالكي وبالنجاحات الامنية الوهمية التي تحيط ببغداد من كل اتجاه وبطائفية وخيانة منافسية وخاصة الاحرار والمجلس الاعلى.
|
|
ايران هل ستواجه السيستاني ؟؟؟؟؟؟
القسم: المقالات
الكاتب: علي رضا
التاريخ: ١٠ / مايو / ٢٠١٤ م
المشاهدات: ٢٤٩٩
اغلقت المراكز الانتخابية ابوابها , ولاحت ارقام القوائم الفائزة في افق التصريح والتلميح , وعرفت كل كل امة مشربها ,حيث سجلت اغلب القوائم تراجع في عدد المقاعد ,, ولا نبالغ ان قلنا بان الخاسر الاكبر هو دولة القانون , فمن ٨٩ مقعد الى ٧٥ مقعد في حصيلة اولية رغم البذخ بالاراضي والاموال والتعيينات,…
|
|
هل كان بليغ .. بليغا؟
العملية السياسية في العراق مرت بمصاعب ومتاهات وانفاق مظلمة ، دهاليز كثيرة لم نسبر اغوارها نحن العراقيين خلال اكثر من اثنا عشر عاما من الديموقراطية المفرطة حد الفوضى ، عرفنا خلال هذه السنين العجاف التي ظننا انها سمان الكثير من السياسيين والمتكلمين وحتى المتحذلقين ، عرفناهم…
|
|
أسباب عدم تولي المالكي الولاية الثالثة بلسان حلفاءه ؟!
في تقرير لاشهر الصحف الامريكية والتي اعلنت استحالة تسلم المالكي لرئاسة الحكومة وتبرز الصحيفة ١٠ اسباب تمنع المالكي من الولاية الثالثة، حيث رأت صحيفة نيويورك تايمز الاميركية ان هناك ١٠ اسباب لعدم فوز نوري المالكي بولاية ثالثة لمنصب رئيس الوزراء .
|
|
أين الدم.. يا ولي الدم..؟!
مثل البعوضة تمتص دماء البشر، لأجل تخصيب بيضها، لا يتوانى كثير من سياسيينا، وعلى رأسهم رئيس الوزراء، عن استغلال أي موقف للدعاية تحت شعار (صورني وجني ما ادري)، ولن استغرب حضوره في ملعب الشعب، مع المشجع مهدي بديلاً عن المشجع العزيز قدوري، من اجل تحسين صورته، ليس حبا بالرياضة، بل تذكراً للشعب وملعبه، الذي أصبح فترة حكمه كالكرة (لعب بي طوبة).
|
|
كتلة المواطن الرقم الصعب في المعادلة الحالية
على الرغم من عدم اعلان النتائج النهاية من قبل المفوضية العامة للانتخابات الا ان النتائج الاولية قد تسربت من محطات ومراكز العد والفرز ومن بعض مراقبي الكيانات والمنظمات المتواجدة في تلك المحطات فان تقدم دولة القانون وكتلة المواطن وتصدرها وحصولها الصدارة والمراتب الاولى في بعض المحافظات والمرتبة الثانية في المحافظات الاخرى ومن هنا ستكون كتلة المواطن الرقم الصعب في المعادلة الحالية ولها تاثير مباشر في تغيير ورسم معالم الحكومة القادمة واللاعب الاساس في تشكيلها اضافة الى الشركاء الاخرون من دولة القانون وكتلة الاحرار لذى ستكون التشكيلة الحكومية القادمة.
|