قانون وزير العدل.. ولد ميتا
اثار قانون الاحوال الشخصية الجعفرية والمحكمة الجعفرية الذي طرحه وزير العدل المنتمي لحزب الفضيلة حسن الشمري حالة من الشد والجذب بين مختلف الاطراف السياسية والدينية بسبب الانتقادات الكثيرة التي وجهة الى القانون من حيث الصياغة والتوقيت.
|
|
قانون الحماية الأجتماعية ثمرة جهود المخلصين
استبشرت العوائل العراقية المسحوقة التي عانت شظف العيش المتوارث واستهلكت ما قسم لها من عمر في هذه الحياة الفانية في معيشة الضنك والعوز والفاقة .. استبشرت خيرا بالمصادقة على قانون الحماية الاجتماعية . اذ بموجب هذا القانون سيتوفر مقدار من العيش الكريم للطبقات المسحوقة التي فقدت المعيل والتي لا يتوفر لها مصدر رزق ولا تمتلك موردا ماليا يساعدها على توفير مستلزمات الحياة اليومية.
|
|
أقصاءات .... مالكية
من أجل التشبث بالولاية الثالثة اطلق المالكي حملته الاقصائية لكل من يرفع صوته وينتقد سياسة المالكي بإدارة الحكومة .ومع قرب الانتخابات البرلمانية شن المالكي حملة تصفية سياسية ضد الاصوات المعارضة التي فضحت الفساد وتصدت لكشف انتهاكات حقوق الانسان ضماناً لإخلاء البرلمان القادم منها .
|
|
الالوسي والساعدي وفضح السلطان
كل الساسة الذين اسألهم عن "خطوة المالكي التالية" بعد حرمان صباح الساعدي ومثال الالوسي من الترشح، يقولون ان اخطر ما في هذا الاجراء، هو ان السلطان يريد ابلاغ الجميع، بأنه قادر على فعل اعاجيب كثيرة لا حد لها، قبل الاقتراع وبعده، للاحتفاظ بالكرسي.
|
|
البرلمان والتنافس على سقوطه وإنهاء دوره
منذ سقوط النظام البائد وبناء اللبن الاولى العمليه السياسيه ، عمدت الكتل الى بناء العراق على أساس النظام البرلماني ، اي ان يكون البرلمان هو من يقود المشروع الوطني والعملية السياسيه ، وفعلا تشكلت الجمعيه الوطنيه ، وتأسس لدستور عراقي صوت عليه فيما بعد ليكون الدستور الرسمي للجمهورية العراقيه ، وجرى الاقتراع لانتخاب اول برلمان عراقي سنه ٢٠٠٦ لاختيار ٢٧٥ نائب يمثلون الشعب العراقي .
|
|
المالكي بين الاجتثاث وبين المادة ٤ إرهاب
فتحت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات ومحكمة النشر وبدعة القضايا الجنائية الباب على مصراعيه لشمول عدد أخر من النواب والسياسيين بإجراءات الاجتثاث وبطريقة تثير الشك والريبة وبتوقيت يثير أكثر من علامة استفهام مع جدلية التناقض في شمول الأسماء المعنية وغض الطرف عن أسماء أخرى يفترض ان تكون في صدارة المجتثين لأنهم اكثر إجراما وشرا واستهتارا كمشعان الجبوري مثالا حيا وسيئا.
|
|
"بطانيةٌ" ثمنها العراق
مع اقتراب العد التنازلي لانطلاق فعاليات الانتخابات التشريعية على مسرح الجماهير في الخارطة السياسية العراقية بنسختها الثالثة من الانتخابات التشريعية لعام ٢٠١٤, نجد ان انواع الاسلحة المستخدمة في الحملات الانتخابية داخل حراك المشهد العراقي تتنوع شيئا فشيئا , وتزداد قسوة في الاستهداف…
|
|
١٤٤٠ ساعة.. الانتخابات والبطاقة والمشاركة
٦٠ يوماً او ١٤٤٠ ساعة تفصلنا عن الانتخابات.. واستعدادات دؤوبة من "المفوضية" لاجراء الانتخابات.. او لتنظيم الصفوف وكسب الاصوات، او حتى لشرائها كما هو حال القوى السياسية، او بعضها.. او جهود حثيثة من المرجعية لحث الجمهور على المشاركة والتغيير واختيار الاكفاء.
|
|
لماذا استجوبت المرجعية الدينية مفوضية الانتخابات؟؟
مرة أخرى تدخل المرجعية الدينية العليا في النجف الاشرف على خط الأحداث السياسية بصورة مباشرة رغم ان مثل هذا الدخول يكاد يكون محصورا في القضايا المصيرية والمهمة وفي الأوقات الاستثنائية ليس لان المرجعية الدينية بعيدة عن مجريات الاحداث اليومية بل لانها تعتقد ان معالجة القضايا المختلفة من اختصاص السلطات الثلاثة وان وقتها لا يتسع للدخول في كل صغيرة وكبيرة ولان وجودها ابوي وراعي وماسك للتجربة برمتها،رغم ان دخلولها"اي المرجعية" لا يتعارض مع هذا الاختصاص ولا معطل او معرقل له بل هو مساند ومرسخ لهذه السلطات" التشريعية والقضائية والتنفيذية".
|
|
مشاريع المجلس الأعلى تنفذ بصمت
استبشرت العوائل العراقية المسحوقة التي عانت شظف العيش المتوارث واستهلكت ما قسم لها من عمر في هذه الحياة الفانية في معيشة الضنك والعوز والفاقة .. استبشرت خيرا بالمصادقة على قانون الحماية الاجتماعية .
|