الزيتوني الذي صنع دعوجيا ..علي الشلاه مثالا
جريا على منهجه في تمجيد الطغاة والفاسدين والقتلة والمجرمين يواصل ألبعثي المعتق والمتطفل السياسي علي الشلاه منهجه في السير تابعا خلف الطغاة والمنافقين والكاذبين والدفاع عنهم أكثر مما هم يدافعون عن أنفسهم ومعاداته لابناء الشعب العراقي بما ينفثه من سموم وتصريحات وما يطلقه من كلام ممجوج صنع من الكذب الفاضح واختلط بسموم الأفاعي والكاذبين والمطبلين والمتلونين.
|
|
شعب وتاريخ وحضارة للبيع
من سوء حظ العراقيين أن تكون إشراقة للشمس على أرضهم، يكتب الحرف وتعلم العلوم والمماليك، ومن الأسوء أن يكون البلد الأقدم حضارة أكثر الشعوب تأخراً في مختلف المستويات، ومن المخجل جداً أن تغطي الأتربة كتبنا على الرفوف ويجلس علمائنا في البيوت، يُقتبس علمُناsوطاقاتنا: علمائنا وأطبائنا تحتضنهم بقية الشعوب،نستورد الهنود والبنغلادش والطماطة والخضروات وأبنائنا عاطلون، ومن المخزيأن نصدر العلوم ويصدر لنا الإرهاب والدمار والسموم .
|
|
الرجل المناسب ..على الرصيف
نعرف جميعا مقولة "الرجل المناسب في المكان المناسب",والتي تؤكد على أهمية الدقة في أختيار الأشخاص حسب الكفاءة والاختصاص,من أجل أن يؤدي كل فرد المهمة الموكلة إليه على أكمل وجه.
|
|
من يفوز ؟!
الحمله الانتخابية يبدو انها بدأت للكتل وليس المرشحين ، فبدأت حملات التسقيط السياسي ، وبدأت حرب الملفات بين الكتل الكبيرة ، وصرنا قابين قوسين او أدنى من المواجهه ، الحزب الحاكم من جهته بدا بعقد المؤتمرات العشائرية ، وتقديم الوعود بالتعيين ، وقضاء الحوائج ، وتسهيل الصفقات التجارية وغيرها من وعود تعودنا عليها قبيل كل انتخابات .
|
|
قهر المكونات.. ام تعايشها.. الوحدة ام التقسيم
لم يفعّل الدستور كقانون اسمى يجعل المواطنة تستبطن كل الإشكالات الاخرى. وبقيت البلاد وسط هجين ممارسات الماضي وتشريعاته وتفسيراته وعقلياته.. وصار الارتباك والعطل والتخاصم سمة اساسية للوضع، تتجاذبه حقيقتان اساسيتان على مستوى التأسيس، دون الكلام عن غيرهما.
|
|
ايران النووية وتجار الطائفية
اصبحت ايران اليوم قوة نووية رسميا ودخلت نادي الدول النووية، وهي بذلك الدولة الخليجية النووية وهذا يضيف لها ثقلاً أكبر مما كانت علية وهي اليوم اللاعب السياسي والعسكري والاقتصادي الأكبر في الخليج بصورة خاصة وفي منطقة الشرق الاوسط بصورة عامة فضلا عن ما تمتاز به من قوة دولية وحضور إقليمي وبدخول ايران النادي النووي تدخل منطقة الشرق الأوسط عهداً جديداً .
|
|
السياسة
السياسة كما يقال هي فن الممكن ، وتضاربت الآراء حول النظر أليها ، ففريق ينظر أليها على أنها فن الاحتيال والغش والنفاق ، حتى إذا وصفت شخصا ً بالسياسي انطبقت عليه جميع هذه الصفات ، كمقولة بن غوريون عندما مر على إحدى المقابر وقد كتب على احد القبور " هنا يرقد السياسي والرجل الصالح " ، فقال مقولته الشهيرة " لأول مرة في حياتي أرى رجلين في قبرا ً واحد " .
|
|
الصيادلة واللاصيادلة!
يدأب سنويا الطلبة وعوائلهم الذين يمنون النفس ان يحصل ابناءهم على معدلات تؤهلهم للدخول الى احدى المجموعات الطبية ومنها كلية الصيدلة ،وهي من الكليات الرصينة التي لاتقل اهمية عن المجموعات الطبية الاخرى ومدة الدراسة فيها خمس سنوات يضاف لها سنوات خدمة بعد التخرج في قرى ومناطق تبعد…
|
|
نساء في ذمة الخلود
جاء في آية التطهير: بسم الله الرحمن الرحيم (إنّما يُريدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أهْلَ البَيْتِ ويُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرا)صدق الله العلي العظيم.
|
|
رصاصة الرحمة .... من يطلقها؟
رصاصة تطلق في اللحظات الاخيرة على المحتضر في بعض المواقف سواء كان انسانا، او حيوان، ولأسباب قاهرة جدا، ليريحوا تلك الضحية، وحسب اسباب أو اعتقاد مطلق الرصاصة، أو كما يفعل الفريق المتقدم بكرة القدم بهدف واحد مقابل لا شئ ليسجل هدفا اخر في اللحظات الاخيرة ليجهض على امال الفريق المنافس بالتعادل على اقل تقدير .
|