تأجيل الموازنة والإنتخابات وتقسيم العراق
جميعنا أدرك إن بعض السياسين هدفهم شخصي أناني، نراهم يقتلون الوطنية ويقسمون المجتمع ويفتعلون الأزمات، خطاباتهم منحطة وأفعالهم بائسة، يجعلون المواطن يعيش داومة الهَمْ اليومي وعلامات الإستغراب والإستفهام، يسأل كيف تسرق الأموال ويهرب او يُهرب السجناء المجرمين؟ كيف تتم الصفقات وتحت أيّ سقف تعقد جلساتها؟ كل هذه الأفعال حتى يفسح لهم المجال للسرقة العلنية دون رقيب!!
|
|
طائفية سانت ليغو!؟
"الطائفة : جماعة من الناس يجمعهم مذهب ديني أو رأي واحد".
|
|
العراق ومعضلة الانتخابات ...؟
(استرشدوا العاقل ترشدوا، ولا تعصوه فتندموا)
|
|
المساومة في الاسلام السياسي...
لما جمع الرسول(ص) بني هاشم,ليبلغهم بأمر الرسالة, والأمر الآلهي الذي يقول(وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ ),وطلب منهم الوقوف معه وتحمل أعباء الرسالة,لم ينصروه,علما أنه قال لهم من منكم يكون خليفتي,ووليي من بعدي,نهض ذلك الفتى وهو أصغرهم,وقال أنا يارسول الله(ص),بصوت واثق متيقن,وقلب يملئه الأيمان,رسم لنفسه طريقا للخلاص .
|
|
المالكي..طريق الجنة!
من يتذكر سنوات البلد الملبدة بغيوم الحقد؟..تلك النذر المشؤومة لصناعة التقسيم, بها تلا اليمين الدستوري الأول رجل يجلس في المقصورة الأخيرة من البرلمان, أسمه (جواد), قبل أن يدلي بقسمه, أعلن عن (نوري), وكأنه أراد أن يتخلص من الماضي, فنزع حتى الأسم..!
|
|
وطني من طراز رخيص....
بسم الله الرحمن الرحيم.
(يأمرون الناس بالبر وينسون انفسهم.)
صدق الله العلي العظيم.
|
|
لعبة الموازنة .... الاتحادية
لقد تعود نواب البرلمان العراقي ان يلعبوا سنوياً لعبة الموازنة الاتحادية في اجواء برلمانية بين الجر والعر وبين الرفع والكبس وبين لك ذلك ولي هذا فيصبح البرلمان ساحة للمهاترات السياسية النفعية الضيقة .
|
|
مزادات الضمير
الضمير هو منظومة؛قيمية تتشكل لدى الفرد من خلال العائلة والمجتمع والتعاليم الدينية؛ وغيرها من قنوات التنشئة؛ التي تساهم في تشكيل سلوكيات الشخص.
يظهر دور الضمير واضحاً في ردع الفرد عن ألابتعاد بكل ماهو منافي للقيم والأخلاق
|
|
ماجد النصيراوي..قاتل الطموح!
لا يهم من يحكم البصرة, بل كيف تُحكم, ومن يديرها بدراية؛ فقد أمسك خيوط الزعامة والريادة, فيها تسقط الكتل, ومنها تصعد..لا يحتاج الأمر لسوق أمثلة, فالتاريخ حسبكم راجعوه..
|
|
مجرمون أحرار في السجون
تهريب السجناء ظاهرة قديمة جديدة, تتسع الان رقعة انتشارها , لا سيما في العراق, الذي قدم ما قدم من تضحيات, جسام في الأرواح والأموال, حتى أصبح أول بلد, في انعدام الأمن , واستشهاد الأبرياء... أعمال عنف تستهدف المدنيين والقوات الأمنية على حد سواء..
|