عشقت الشيخ الكعبي من نبراته
تعلمت من هذا الرجل عشق الحسين {ع} والإدمان في حبه ....
|
|
لا أمان بلا رايات..!
عشق الأرض, وعقيدة الإنتماء؛ سر عظيم يُكتشف في لحظات التجلي الكامل للحقيقة, وتلك حالة لن تحدث بتجارب العقول ومنطقها؛ إنما التضحية التي تتحول إلى حياة وحرية, هي وحدها التي تعرّي كل دجل البشر, وتظهر الحق المطلق..
|
|
ال امية و الانتخابات.؟
الانتخابات كلمة ذات مدلول كبير, عندما امر الله سبحانه وتعالى الملائكة وابليس بالسجود لادم (ع) هذا النوع يسمى ( الانتخاب بالأمر والتسمية ) من رب السموات والارض صاحب الحكمة, و اختيار (الرسل والانبياء والصفوة من الاولياء) امرها متروك لله, اما المدل الذي يخص الانسان دون التأثير السماوي به (الشورى المبنية على الحكمة والعقل) ولهذه الانتخابات تأريخ عريق منذ بداء الثورات ضد الحكومات الدكتاتورية والانظمة الرجعية و تسلط الكنيسة والملكية الوراثية, كل هذه المسميات التي كانت سائدة في الفترات المتعاقبة من التاريخ .
|
|
عاشوراء التضحيه والفداء ..وسحب الفتن الطائفيه السوداء
تأتي ذكرى استشهاد ابي الشهداء والاحرار الامام الحسين السبط (ع)في وقت تحوم فيه حول العالم الاسلامي سحب الفتن الطائفيه السوداء التي تدفعها الرياح الاتيه عبر المحيطات ..والتي يراد لها ان تمطرنا دما قانياً..كأنه لم يكفنا تلك الانهار التي سكبت من قبل هباءً منثوراً من دمائنا التي تصرخ…
|
|
قائدنا حكيم
القائد هو الذي يعرف متى يقول /نعم/ومتى يقول/كلا/يهتم بامور الجميع قبل الاهتمام بنفسه.وتوجد لديه عوامل كثير تهله للقياده مثل الشجاعه في مواجة الامور التي تتعلق بمكانته وخوض التحديات على مر الزمن .ويكون ذات نسب يشهد لهو التاريخ بطولاته..يعيش على ارض العراق مراجع عضام منذ زمن بعيد…
|
|
عاشوراء يوم ولادة الأحرار
تمر علينا فاجعة محرم التي نستلهم منها الدرس، والعبًر بتضحيات سيد الشهداء اباعبد الله الحسين عليه أفضل السلام والتسليم، بثورة العلم، وإحقاق الحق، التي مهد لها من قبل أخيه الحسن المجتبى عليه السلام، للإطاحة بنظام الفسق والجور .
|
|
الكف الأحمر!
في طفولتنا كان أبائنا وأمهاتنا يستخدمون الكثير من الخرافات؛ (الطنطل) واقفاً على باب الغرفة، و(السعلوة) تخرج لمن أفتح عينيه وهو على فراشه؛ كانت هذه الكائنات: طريقةً أكتشفها ذوينا للحد من مشاكستنا ولعِبنا الطائش الذي لا ينتهي طِوال اليوم، والأسراع الى النوم مبكراً؛ ربما يكون الحق معهم!
|
|
عراقنا عظيم
عظمة الاوطان تكتمل بتاريخها المشرف وبطولاتها على مر الزمن بجهود ابنائه الذين ولدوا وتربوا وتعلموا الشجاعة على ارضه رغم مواجهتهم للمصاعب التي تمر بها كل الاوطان بدون استثناء, منذ الزمن البعيد والعراق يواجه المؤامرات العدوانية والخيانة في الداخل والخارج, وخاض حروباً كثيره بدون ان يعرف على لماذا يحارب..! تارةً بسبب حكام في السلطه العراقيه الخونه, وتارةً أخرى بسبب مؤامرات من الخارج .
|
|
الأزعر والأمة
الأزعر في القاموس سيء الخلق، وجمعه الصحيح زعر لا زعران، وللزعرنة تاريخ طويل، يبدأ مع قتل قابيل أخيه هابيل، ولا ينتهي عند زمننا الحاضر، وكان للأمتين العربية والإسلامية نصيبهما الوافر منها.
|
|
ألبطالة قنبلة موقوتة
تظاهرة الباعة ..اصحاب ( البسطيات ،والجنابر ،والاكشاك ) في مدينة كربلاء المقدسة وهتافاتهم المستهجنة التي جاءت ردة فعل على طردهم من الشوارع والارصفة التي احتلوها واربكوا السير فيها والمدينة مقبلة على موسم محرم الحرام حيث ستضيف المدينة ملايين الزائرين ومئات بل الوف المواكب الحسينية لأحياء ملحمة عاشوراء الحسين ، هذه التظاهرة اوردة الفعل مؤشر جدير بالاهتمام واالحذر مما ماتشكله ظاهرة تفشي البطالة من مخاطر تنسحب على الاوضاع الامنية والاجتماعية بشكل خاص.
|