نحن في خدمة الشعب
المواطن نقطة الزاوية والمنطلق، حقه في الحياة من أهم الحقوق، من إحترامه تقاس الأمم، سنت التشريعات وأسست النظم ضماناً له، والدولة كيان يحافظ ويحمي أعضاء المجتمع بغض النظرعن إنتمائهم الفكري والديني والقومي، تقوم على السلام والتسامح وقبول الآخر والمساواة في الحقوق والواجبات والاستحقاقات، سلطتها يلجأ إليها الأفراد حين انتهاك حقوقهم.
|
|
ألابأس مانحن عليه ياعراق ؟
إذا أمعنا النظر في فلسفة الأديان الثلاثة المسيطرة على الوعي الديني في حاضرنا لوجدنا إن الأقدم هو اليهودية فالمسيحية فالإسلام ، وهنا نقف وننظر بعين العقل لماذا يتشارك الاْستراليين والأمريكيين والروس والصينيون و... الكثير من دول العالم في مشارق الأرض ومغاربها ، المسلم يتشارك…
|
|
نافذة التواصل
نافذة اجتماعيه او مايطلق عليها باللغة الاجنبية الفيس بوك واحده من المبتكرات العلميه التي اتحفنا بها عالم متطور ليوصل الحب والتسامح والمعرفة بين ابناء البشر بدون جسور عابرا لمسافات طويله , لانه قرب البعيد و مفتوح للجميع بدون شروط او مسميات تذكر, او حددت له خطوط حمراء لمستويات معينه , وبامكانك ان تطلع على الغريب والعجيب فيه وانت في مكانك .
|
|
مجرد رأي ....(٣٠) (فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ، ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره)
كان ياما كان في حديث الزمان ، أنه جئ برجل وطني مقاوم ، إلى ميدان الاعدام ، معصوب العينين ومكتوف اليدين ، لينفذ به حكم الاعدام رميا بالرصاص ، امام الملأ ، فهدر صوت عال مزعج وقريب من هذا المكان ، كان منبعثا من مجموعة طائرات مقاتلة محلقة في السماء .
|
|
داعش...!!
مصطلح أهل الشرك والكفر , يقصدون به الدولة الإسلامية في العراق والشام , د= لادولة ا = لااسلامية ع = لاعراقية ش = لاشامية قبح الله ما صنعتم , كلمة مختصرة من كل كلمة حرف لتكون داعسة على قلوبهم , وكأنهم يريدون يعيدوا امجاد اجادهم بالقتل والسبي ,بعدما رينا وسمعنا ما تقوم به المجاميع الارهابية من قتل ونهب وتفجير الناس الابرياء وتهجيرهم على الهوية, ويصرحون انهم جاءوا لبناء دولة العدل والشريعة ( الداعسية) على افكار ابن تيمية الوهابية, وما يوهمون انفسهم به من انتصارات وهمية رسمتها لهم اجهزةالمخابرات العالمية .
|
|
بغداد الهوية الضائعة
بغداد تحتفي في كل عام، بأكبر مهرجان محلي ودولي، بهكذا محافل تفتح أبواب التبادل التجاري والثقافي بين البلدان، ويطلع المواطن على أنتاج المؤسسات الحكومية وبعض الشركات المحلية والعالمية.
|
|
بعثُ المالكي ..أم دعوة صدام ..؟!
فوجئتٌ وأنا أسمع هتافات تُمجدُ الرئيس الأسبق صدام حسين في "مسقط رأس" رئيس الوزراء الحالي السيد نوري المالكي, في كربلاء المقدسة, مدينة الإمامين الحسين والعباس (ع), وربما نرى بعد وقت تظاهرة في تكريت تؤيدُ دولة رئيس الوزراء نوري المالكي ..!
|
|
قبل ان ينجلي موضوع تقاعد النواب
ان قانون التقاعد وضع للموظفين؛ الذين يقومون بتقديم خدماتهم للدولة، فعندما يبلغ الموظف من العمر(٦٣) سنة يبدأ العد التنازلي بأحالته على التقاعد، وبدخول اليوم الاول من عمر(٦٤)؛ يكون منفك من الوظيفة؛ ويسمى(السنالقانوني)، ويمنح التقاعد اذا كانت لديه خدمة(٢٥) سنة؛ واقل من ذلك لا يخصص له راتب تقاعدي ويمنح مكافأة نهاية الخدمة.
|
|
بعثّنة السلطة..!
عندما تتسع الفجوة بين النظرية والتطبيق؛ تتداخل الخطوط وترتبط الممارسة بمزاجيات الولاة, فتصبح القوانين مختزلة بإرادة الأشخاص, يصنعون منها ما يوافقهم فقط. نتيجة لذلك, تتلاشى ملامح الدولة تدريجياً, وبغياب الدولة تبحث الناس عن شيء من علاماتها, الأمن؛ النظام؛ العدالة, أي شيء, و أحياناً يتولد حنين ساخر للماضي نكاية بمن يحكم اليوم..!
|
|
الأمن في ذمة الخلود!!
اشرق صباح عراقي جديد، ويوما لا يختلف عن سابقاته، حيث يبدأ بالخبر العاجل ولا ينتهي بنصب السرادق، وعويل الأيتام .
|