هل اللجان الشعبية ممكن ان تحل ما عجزت عنه القوات الامنيه ؟
الوضع الامني في العراق ملف معقد وشائك ، ودخلت فيه الكثير من الخيوط ، لتحركه ، وتحاول التأثير على متغيراته ، من خلال الشد والجذب ، فنرى العامل الدولي والإقليمي الأثر الأكبر في هذا الملف ، فخيوط الارهاب ممسوكه من الخارج ، وأي خرق في الداخل فهو اثره في الخارج ، كذلك الاجندات السياسيه…
|
|
رسالة عاجلة من بائعة البخور إلى المالكي والاسدي
شهد الوضع الأمني في الأشهر الأخيرة تدهورا كبيرا في معظم أنحاء البلاد بسبب الاستهداف اليومي والمباشر للمواطنين والعسكريين أدى معه الى ارتفاع معدلات الاستهداف وارتفاع أعداد الشهداء والجرحى في السنة الحالية حتى تجاوزت الأرقام في الأشهر الفائتة ما تم تسجيله في فترة الحرب الطائفية التي امتدت بين عامي ٢٠٠٥و٢٠٠٦ وهذا التدهور والانهيار ترك ألف علامة استفهام واستفهام عن مدى فاعلية الأجهزة الأمنية والخطط المتبعة والجهد الاستتخباري و غياب الوزراء الأمنيين وعدم تبديل الخطط والقادة الميدانيين او معاقبة من يثبت تقصيره.
|
|
اخر واقوى نكتة .. الصومال تستعين بالداخلية العراقية !!
تداولت عدد من المواقع الالكترونية والقنوات الفضائية خبرا مفاده ان وزارة الداخلية العراقية اعربت عن استعدادها لتزويد الصومال بخبراتها في مجال مكافحة الارهاب وادارة الشؤون الامنية. وماجاء في الخبر :
|
|
التحديات وحّدت الشعوب .. وفرقت العراقيين
تعرضت وتتعرض جميع دول العالم الى تحديات ومخاطر مصيرية تهدد الامن الوطني ،تحديات على شكل كوارث طبيعية احيانا ،وعلى شكل عدوان خارجي يصل الى حالة الحرب المعلنة الخاطفة، او حرب الاستنزاف ،او الحرب الاقتصادية اوحرب المياه،اوحرب مدفوعة الثمن غير معلنة من خلال المرتزقة.
|
|
الطائفية هجرة من الرحمن الى الشيطان
الطائفية تمثل عملية عزل اجتماعي ووضع حواجز مصطنعة يعملها الشخص او المجموعة حول نفسها ، مما يولد اعاقة للتقدم ونشر الافكار المتبناة ، التي تقيد وتخنق نفسها بنفسها كدودة اللغز ، والطائفية اصبحت اداة قتل وتهجير وصارت خطر يهدد الجميع ، وما يشهده العراق حاليا من تصعيد في العمليات…
|
|
الأهرام..من قال لكم هذا؟!
نحن من يقرأ أفكار مصر ونحن من يدركها, وحدنا العراقيون في هذا الوطن الكبير نستطيع سبر الغور المصري, لا الخليج قادر, فهو من بيئة ثانية تمتاز بالبدواة وقيم "الخيمة والبعير" ولا أمريكا تفهم..لم يحجبنا دخان المفخخات عن مشاركة الشعب المصري فرحته بتحرره من قيود التخلف البغيض.
|
|
الولاية الثالثة بلا منازع
تمحورت حملتها الإنتخابية على شعبيتها الشخصية وحب الألمان لها, المستشارة الألمانية يناديها شعبها ( الأم ), تفتخر إنها الأفضل منذ توحد الألمانيتين عام ١٩٩٠م سيما إدارتها ازمة اليورو, صنفت حسب مجلة فوريس لمدة (٥ اعوام ) متتالية إنها السيدة الأقوى في العالم, تنافس بلا منازع البارونة…
|
|
أهازيج بالروح بالدم نفديك يا مالكي
لم يكن من السهل على الانسان العراقي مغادرة حقبة تاريخية سوداء امتدت لاكثر من أربعين عاما ,ذاق فيها العراق بأرضه وأنسانه مختلف الويلات ؛ بسبب تسلط النظام الدكتاتوري المتعفن في أفكاره و حياته ومماته..
|
|
إذا... فكيف؟!
إذا كان فقهاء القانون الدستوري قد عرَّفوا "الانقلاب" بأنه "الإطاحة برئيس شرعي منتخب وصل إلى سدة الحكم عن طريق انتخابات ديمقراطية حرة ونزيهة، فيما عرَّفوا "الثورة" بأنها "فعل ثوري ضد رئيس ظالم مستبد جائر وصل إلى الحكم عن طريق غير شرعي،
|
|
تنمية وتطوير شخصية المواطن معيار بناء المجتمع الناجح
الآنسان هو الآغلى ما في الوجود وهو جوهر الحياة , وكنز الوطن الآول والحفاظ عليه وحمايته من الآخطار وتأمين عيشه واجب وطني وحتمي على الدولة .
|