مقتطفات في ذكرى استشهاد الامام الكاظم (ع)
كتبنا في الاعوام السابقة دراسة عن سيرة الامام موسى بن جعفر (ع) تحت عناوين :ـ
|
|
"الشريك الناصح".....(٥٥) «المؤتمر الموسع»
أملنا أن يعقد مؤتمر وطني موسع في الصحن الكاظمي الشريف لجميع النخب السياسية والمكونات الدينية والمجتمعية، بمستوى الرموز والقادة ورؤساء الكتل والأحزاب وأهل الحل والعقد، كخطوة مكملة للخطوة السابقة،-مبادرة السيد الحكيم، الاجتماع الرمزي- وكمبادرة خير لتأبين الامام الكاظم (ع) بمناسبة استشهاده، وتصفية القلوب مما علق بها من رين سياسي وغل وظيفي.
|
|
براءة من البريئة مريم علي
من سلطك علي يا مريم؟ أنا الهارب من رسائلكم، إلى أقاصي الأرض، لا الصمم اسكت أصواتكم، ولا يسأم بصري الكليل من استحضار أشباحكم، وحتى الخرف لئيم، لو حل سيستثني ذكركم.
|
|
حقق الحكيم ما عجز عنه الجميع
بعد ان شاخت المساعي لتوحيد الصف بين القادة السياسين ودخلت في مرحلة سن اليأس السياسي وبعد تفاقم الوضع الامني في العاصمة بغداد وبعض المحافظات من خلال العمليات الارهابية المستمرة ووصلت الاحصائيات في عدد القتلى والجرحى خلال شهر واحد ما فاقت به اعوام الطائفية والقتل ٢٠٠٥ و٢٠٠٦ والتي أخذت مأخذها من الشعب المظلوم والتي ما كانت تميز بين طائفة واخرى ,
|
|
نحن مرضى وأنت الطبيب
سلام عليك أيها القابع في قعر السجون
|
|
"مجرد رأي".....(١١٣) «إن لله جنودا من عسل"
بزعم خالكم، فذوقوا بإنفسكم مر هذا العسل، فالفتنة قادمة اليكم،أيهاالسادة الاعراب!!»
|
|
يا أبناء الوطن الواحد أنتم أخوة, لماذا تغفلون عن هذا اذن؟
بسم الله الرحمن الرحيم
( وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل إن الله نعما يعظكم به إن الله كان سميعا بصيرا).
|
|
فرسان مؤتمر المائدة المستديرة
قبل التطرق الى موضوع الطاولة أو المائدة المستديرة, نود أن نبحث عن ماهية المصطلح الذي كثر الحديث عنه ولم يستفد من الاهداف المتوخات منه,اذ لو أمعن بمايحتوي من أهداف لمصلحة شعبنا وماسيتمخض من نتائج إيجابية يستفاد منها, لكان اتجاه العملية السياسة في أوج التطور والازدهار,لتنعكس بالتالي على أستقرار شعبناإقتصاديا وسياسيا وإجتماعيا.
|
|
قرابين ..الإرهاب
للتأريخ وجهان ,وجه يتكلم عن سعادة شعوب , والوجه الآخر يتكلم عن مأساة شعوب أُخرى لم تهنئ , ولم يهدئ لها بال ومن هذه الشعوب التي اُبتليت بقادة كان همهم الوحيد الكرسي (الشعب العراقي)!الذي أُبتلي بهؤلاء القادة ,وعندما نتصفح تأريخ العراق,لم نجد ما يسرنا سوى تلك الثورات الكثيرة التي اندلع…
|
|
من سونار الزاهي ... الى الكلاب السائبة
بعد فشل أجهزة كشف المتفجرات ( السونار ) المستخدمة في العراق والتي اصبحت فضيحة العراق العالمية لا تضاهيها في السمعة عدا فضيحة واتركيت الامريكية ، تلك الاجهزة التي تم شراءها بملايين الدولارات من تجار سلاح الخردة العالمية وقد سببت ولا تزال تسبب الحوادث والتفجيرات والتي راح ضحيتها الالاف من المواطنين العراقيين بسبب فشل عمل تلك الاجهزة ومازال العمل بها الى يومنا هذا.
|