الرد على مقال السعودي السليمان حول الإمام الخميني وثورة إيران
للكاتب السعودي صالح عبد الله السليمان مقال بعنوان (جناية إيران على المجتمع العربي) منشور على موقع المرصد بتاريخ ١٤ كانون الثاني ٢٠١٣م، يدعي فيه أن ثورة الإمام الخميني وسياساتها أثارت الفتن الطائفية بين الشيعة والسنة في العراق وغيره من الدول وتسببت بسفك الدماء بينهم، ويبتعد كاتبه…
|
|
فاز العراق، وان خسر فريقه المباراة
قدم الفريق العراقي في دورة الخليج ٢١ اداءً يستحق عليه الثناء والشكر.. لاعبين ومدرب واداريين، لعباً وسلوكاً. فلقد برهن المدرب العراقي انه لا يقل حنكة وخبرة عن خيرة المدربين العالميين.. كما برهن اللاعبون، عن قدرات تبشر بكل خير. فاحتفظ الفريق بهدوئه بعد تلقيه الهدف الاول.. وقام مدربه…
|
|
مظاهرات الثريد والتشريب ... والك الله يا عراق
مظاهرات الثريد والتشريب ... والك الله يا عراق المظاهرات حالة صحية وفق النهج الديمقراطي وهذا امر طبيعي في كل بلدان العالم المتحضره والتي تنتهج نهجا ديمقراطيا ولا ضير ان تخرج المظاهرات ضد السلطة الحاكمه كي تلفت نظرها وتصحح من اخطاؤها ,او المطالبة بحقوقها وقت ما تشعر ان هنالك تهميش…
|
|
مغامرة الخليج .كارثة انتهت على خير
استغربت كثيرا من ردة فعل الاعلام العراقي والهجوم غير المبرر على بطولة الخليج وعلى التنظيم وعلى الحكم السعودي الذي قاد مباراة منتخبنا الوطني والامارات في نهائي بطولة الخليج والتي انتهت بفوز المنتخب الاماراتي (٢_١) واستغربت اكثر من حالة التشنج التي يريد ان يؤسسها هذا الخطاب وربط…
|
|
يخيرني بين المرجعية والمالكي ويتهمني بـ"الديوث"
قبل أيام كتب احد المتيمين بأسلوب إدارة السيد المالكي والمدافعين عنه مقالا يتهم فيه المرجعية الدينية وعلى طول تاريخها بنعوت وأوصاف تنم عن جهل وحقد وتحامل وبطريقة فجة ووقحة وساق من القرائن والأدلة البائسة التي يعتبرها براهين على أخطاء المرجعية وكل هذا التحامل والتجاوز لان المرجعية…
|
|
المظاهرات القانونية والمظاهرات الإنقلابية
في الأنظمة الديمقراطية يحق لكل مواطن المطالبة بحقوقه ، وطرق التعبير لإظهار هذه المطالب تختلف بأختلاف العدد ونوع المطالب ، ومن هذه الطرق هي خروج المطالبين بحقوقهم على شكل مظاهرات في الشوارع للإعلان عن مطالبهم التي يريدون تحقيقها ، ولكن على المتظاهرين قبل خروجهم أن يأخذوا الموافقة…
|
|
خسرنا الخليج لنربح البصرة
قرون متعاقبة ونحن نعيش حالة من الظلم والضياع في الحق في وضح النهار , ظلمنا الغريب والقريب حكامنا واشقائنا واعدائنا وحتى الامم المتحدة وكل الشعوب لم تنظر في قضية شعب يذبح كل يوم ويحصد ارواحه الارهاب وتوزع الظلم علينا بالتساوي , من العرب والغرب وحتى من الفيفا لم يتوقف عن ظلمنا ,…
|
|
لله درك يا ( ناصر الزهراء ) عليها السلام
القسم: المقالات
الكاتب: الكوفي
التاريخ: ٢٠ / يناير / ٢٠١٣ م
المشاهدات: ٤٠٨٢
ستبقى ذلك الجبل الشامخ وستبقى موضع احترام وتقدير المرجعية الدينية وابناء مدرسة اهل البيت عليهم السلام ، كما ستبقى موضع قلق عند اذناب البعث الكافر والقاعدة التكفيرية واتباع الضال المضل ولا ننكر انك دفعت وستدفع فاتورة الولاء لمحمد وال محمد الطيبين الطاهرين وستبقى مستهدف سواء كنت داخل البرلمان او خارجه ،
|
|
طززززززززززز بخليجي ٢١
خسرنا كاس،وربحنا شبابا يرفعون الراس، سلم ليلة امس ربما مائة عراقي شهيد حي بسبب ذهاب كتلة معدنية الى الامارات وكأنهم كسبوا العالم كله،ولاادري ماذا سوف يجلب لنا الكاس لو انه دخل الى غرفة ناجح حمود سوى مئات الجثامين من فقرائنا العراقيين،فضلا عن تحطّم الاف الفوتات من زجاج الشبابيك؟…
|
|
إنهم يكسرون المرايا...!
كم كان الشاعر الفرزدق متصالحا مع نفسه، صادقا الى حد الإفراط حينما نظر في المرآة وراعه قبح وجهه، فخرجت منه كلمات ما زالت توصف بأنها تمثل أعلى مستويات الهجاء في الشعر العربي، إذ قال حينها: تبا له من وجه وتبا لحامله..!..ولكي نحيط بالموضوع، يقول التاريخ أن الفرزدق وهو صاحب القصيدة المشهورة في مدح الإمام زين العابدين عليه السلام التي مطلعها:
|