وقال القيادي اوغلو ،ان" المئات من التركمان انضموا ضمن تشكيلات الحشد الشعبي في العمليات الجارية بتحرير محافظة صلاح الدين"، مبينا ان" ابطال الجيش والحشد الشعبي يسحقون انوف أهل الظلالة والتكفير النجس ويلقنوهم درسا قاسيا في المنازله الكبرى".
وطالب السياسيين بـ" توحيد موقفهم لدعم هذه العمليات العسكريه التي يشنها ابناء الجيش والحشد نيابة عن العالم باسره لان تنظيم داعش الارهابي اصبح يهدد الامن العالمي".
تحت عنوان {لبيك يارسول الله} انطلقت القوات الامنية والحشد الشعبي منذ امس الاثنين ، من خمسة محاور لتحرير صلاح الدين بخطة اسموها بـ{قوس وكماشة}، التي تحيط بالمحافظة من خمس جوانب ما اثار الرعب في نفوس الدواعش ليهربوا الى اماكن مجهولة خوقا من بطش القوات الامنية وابطال الحشد الشعبي بهم.