وقال السيد عمار الحكيم ان " زيارة المريض تأتي لرفع معنوياتهم بينما نرى العكس مع جرحانا حيث هم من يعطون أهلهم وزائريهم العزم والثبات ، ودليل ذلك أنهم ما زالوا بلباسهم العسكري ولم يغيروه".
واضاف ان " التحدي القائم على العراق محطة مهمة في بناء وتعزيز التجربة العراقية " ، مثمنا "الجهود التي تبذلها وزارة الصحة وطاقمها على مدار الساعة لتوفير الرعاية الصحية للجرحى".
ولفت الى ان " هذه الظروف ستتحول الى ذكريات طيبة تخلد بطولة العراقيين ودفاعهم عن ارضهم ومقدساتهم وتلاحمهم مع مرجعايتهم الدينية".