أكدت دمشق التزامها باتفاقية فصل القوات لعام ١٩٧٤، معتبرة الحفاظ على أمن الجنوب السوري جزءًا لا يتجزأ من وحدة أراضي البلاد.
كما أشادت سوريا بالدور العربي الفاعل، مشيرة إلى الوساطة التي بذلتها تركيا والسعودية لرفع العقوبات الأمريكية عنها، في خطوة وصفتها بأنها لحظة تاريخية مفصلية.
في سياق آخر، شددت القيادة السورية على رفض أي مشاريع تهدف إلى تقسيم البلاد أو إضعافها، مؤكدة أن المصالحة الوطنية هي المفتاح لبناء مستقبل مستقر وآمن.