خلف قائدآ حكيم يبين اسمى واعلى درجات الرقي الانساني لقضية الحسين عليه السلام لانها قضية جائت تكريسآ لمبادء الاسلام بالكامل والتي جعلت الكل يتباها باسم الحسين عليه السلام .
كما ذكر غاندي الزعيم الهندي وقال تعلمت من الحسين كيف اكون مظلومآ فانتصر ...وذكر احد زعماء المسيح لو كان الحسين منا لنادينا بالمسيحية باسم الحسين ....امرآ لا يقبل الشك ولا التشكيك
من هو ؟؟؟ هو سيد شباب اهل الجنة وخامس اصحاب الكساء هو بن علي بن ابي طالب عليه السلام وابن فاطمة خير نساء العالمين واخ الحسن والعباس وزينب عليهم افضل الصلاة وازكى السلام.
الحسين الذي نادى لو كان دين جدي لا يستقيم الا بقتلي فيا سيوووف خذيني .. من منا يحمل هذا اليقين والتوفيق الالاهي من منا يذكره النبي ويقول حسين مني وانا من حسين احب الله من احب حسينا .
وانا على يقين لو جأت بكل اوراق الاشجار واقلام العالم لكي اوفي ما جاء به الحسين لما وفيت جزئآ منها ... الحسين مصباح الهدى وسفينة النجات.
حسيينا فخرآآآ ويزيدكم ذلة؟ حسيننا شموخ ويزيدكم حقارة؟ حسيننا منهج ويزيدكم تخبيط؟ حسيننا حسب ونسب كيف لا وهو بن خير الناس امآ وابآ . ويزيدكم لقيط ؟
ورغم كل ماذكر وما لم يذكر وجدنى ونضرنا اليوم الى من هم اتباع الحسين ومن هم جرذان يزيد ؟؟؟
اتباع الحسين الذين خرجو في تاسوعاء بجميع محافظات العراق ليشكلوا صرخة الاحرار التي تقول هيهات منا الذلة ولبيك يا حسين .
متجشمين عناء السفر والخطر والارهاب وشذاذ الافاق الارهاب الباطن والظاهر متناسين ان هناك عصائب تريد قتلهم لمحو ذكر الحسين عليه السلام .
لكن والله لا يمحو ذكرنا .... هذه الكلمة التي ترسخت في اعماق الموالين .
وسؤالي هنا من هو الذي جاء بكل محافظات العراق ليجعلهم يخرجون بصوتآ واحد لا يشوبه النشاز ولا الفرقة اي وحدتآ هذه واي حكيمآ هو .؟
هو سليل المرجعية وابنها البار هو السيد عمار الحكيم الذي لا يدخر جهدآ لخدمة الوطن والمواطن بمبادراته التي تريد للعراق النهوض والازدهار بعد هذا الاهمال الذي وجدناه الذي خلق من الانسان عاجزآ عن فعل شيء
وعلينا اليوم ان نتخذ من قظية الحسن نهجآ لاصلاحنا وتغيير منهجيتنا . كلنا خلف قائد حكيم همه الاوحد بناء الدولة العصرية العادلة .
تسائلاتآ كثيرة تداولت في الشارع العراقي اليوم كيف استطاع الحكيم ان يخرج هذه الاعداد من جميع المحافضات في ذات الوقت وما سر تزايد شعبيته .
ونحن نقول ليس فقط اليوم فحكيمنا الذي جعل العالم تخرج لاحياء يوم واحد رجب وايضآ بنفس الاسس والستراتيجيات واليوم بتاسوعاء هذا ما يسمى برد دين المواطنين لحامل لوائهم ومشاكلهم الذي يريد بها وضع الحلول لها
جحافل من المواطنين ينادون بصوتآ واحد لبيك يا حسين لبيك يا عراق لبيك يا حكيم
وها هو الولاء الذي وجدناه لمواطنين اختاروا السير بركب عمار الحكيم وقد احسنو الاختيار
هم رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه ليكونوا عونآ للعراق واهله ويكونوا هم من سيخلصون المواطنين من الاعباء التي اثقلت كاهلهم جراء الاحداث والازمات الاخيرة في البلاد .
فمن هنا نقف معكم ونشد على اياديكم ونقول اخترنا واحسنا الاختيار وانتم ومنهجكم نضعكم وسامآ على صدورنا ...
نسال الله العزيز الجليل ان ينير دروبكم بالخير ويسدد خطاكم لخدمة الوطن والمواطن وبناء الدولة العصرية العادلة .